أكد رئيس لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب المصري اللواء سعد الجمال، أهمية الدور الريادي الذي تقوم به المملكة عربياً ودولياً؛ دعماً لقضايا الأمة، وما لها من مكانة عالية ودور إستراتيجي في ترسيخ الأمن والسلم الدوليين، مشيداً بجهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان في رأب الصدع بين الأشقاء، وتغليب العقل وإنهاء الخلافات التي قد تعصف بالأمة.
ولفت إلى أن زيارة ولي العهد إلى الكويت الأحد الماضي كانت من أجل لمّ الشمل العربي، ودعم العلاقات الأخوية، ورفض أي تدخلات خارجية في الشأن العربي الداخلي، وكذلك رفض أي دعم للجماعات الإرهابية المتطرفة، وهي زيارة كان لها مرود إيجابي خليجياً وعربياً، وثمن دور الدبلوماسية السعودية في الخارج، والتي تحولت منذ تأسيسها إلى مؤسسة سياسية مرموقة.
وقال الجمال في تصريح إلى «عكاظ» «إن العالم ينظر إلى المملكة باحترام شديد، كدولة تتعامل بضمير يقظ، وتبحث عن العدالة في التعامل مع القضايا الدولية والإقليمية»، مضيفا «أن إطلاق المملكة لعنان حراكها الإقليمي يعكس دورها المتنامي في حل مشكلات المنطقة، ورأب الصدع في علاقات الأمتين العربية والإسلامية»، مؤكدا أنه كمواطن عربي سعيد بهذا التحرك الفاعل والنشط للسعودية على المستويين العربي والإقليمي لاحتواء الأزمات الناشئة، وإخماد نار الفتنة وإطفاء لهيب الصراع.
وأكد رئيس لجنة الشؤون العربية في مجلس النواب المصري، أن المملكة حريصة كل الحرص على توحيد الموقف العربي، بما يتواكب مع مستجدات المشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنطقتنا العربية، مشيداً بدور الرياض الكبير في اليمن، حرصا على وحدة أراضيه وسيادته واستقراره وأمنه من خلال دعم الحكومة الشرعية، والتصدي للتدخلات الإيرانية الداعمة لميليشيات الحوثي التي نهبت خيرات اليمن خلال سنوات انقلابها على الشرعية، مثمناً ما قدمته المملكة من دعم كبير لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2018، وكذلك خطة العمليات الإنسانية الشاملة.
ولفت إلى أن زيارة ولي العهد إلى الكويت الأحد الماضي كانت من أجل لمّ الشمل العربي، ودعم العلاقات الأخوية، ورفض أي تدخلات خارجية في الشأن العربي الداخلي، وكذلك رفض أي دعم للجماعات الإرهابية المتطرفة، وهي زيارة كان لها مرود إيجابي خليجياً وعربياً، وثمن دور الدبلوماسية السعودية في الخارج، والتي تحولت منذ تأسيسها إلى مؤسسة سياسية مرموقة.
وقال الجمال في تصريح إلى «عكاظ» «إن العالم ينظر إلى المملكة باحترام شديد، كدولة تتعامل بضمير يقظ، وتبحث عن العدالة في التعامل مع القضايا الدولية والإقليمية»، مضيفا «أن إطلاق المملكة لعنان حراكها الإقليمي يعكس دورها المتنامي في حل مشكلات المنطقة، ورأب الصدع في علاقات الأمتين العربية والإسلامية»، مؤكدا أنه كمواطن عربي سعيد بهذا التحرك الفاعل والنشط للسعودية على المستويين العربي والإقليمي لاحتواء الأزمات الناشئة، وإخماد نار الفتنة وإطفاء لهيب الصراع.
وأكد رئيس لجنة الشؤون العربية في مجلس النواب المصري، أن المملكة حريصة كل الحرص على توحيد الموقف العربي، بما يتواكب مع مستجدات المشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنطقتنا العربية، مشيداً بدور الرياض الكبير في اليمن، حرصا على وحدة أراضيه وسيادته واستقراره وأمنه من خلال دعم الحكومة الشرعية، والتصدي للتدخلات الإيرانية الداعمة لميليشيات الحوثي التي نهبت خيرات اليمن خلال سنوات انقلابها على الشرعية، مثمناً ما قدمته المملكة من دعم كبير لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2018، وكذلك خطة العمليات الإنسانية الشاملة.