أكدت المملكة، سعيها في عملية النهوض بمستوى الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة، حرصاً منها على ضمان الرفاه بين فئات المجتمع كافة، وانطلاقاً من ذلك برزت احتياجات ذوي الاحتياجات الخاصة في مقدمة الأولويات عند صياغة سياسات خطة التنمية العاشرة في السعودية (2015-2019). جاء ذلك، في كلمة المملكة التي ألقتها عضو وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك السكرتير أول نورة الجبرين، ضمن أعمال اللجنة الاجتماعية والإنسانية والثقافية خلال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت الجبرين إن السعودية وضعت سياسات لتحفيز أخلاقيات العمل التطوعي وتطوير برامج التكافل الاجتماعي، وأثمر عن هذه السياسات عدد من البرامج التي تشجّع روح العطاء والتطوع كبرنامج مراكز الأحياء الذي يسعى لتفعيل الدور الاجتماعي والتنموي والتطوعي للفرد والمجتمع مع الاهتمام بالأسرة.
وبينت أن وزارة التعليم أطلقت مبادرة «ارتقاء» لنشر ثقافة الشراكة في المجتمع وتعزيز مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع، كما يعمل مجلس شؤون الأسرة على تعزيز مكانة الأسرة ودورها في المجتمع والنهوض بها. وأضافت «تم إطلاق برنامج جودة الحياة، الذي يهدف إلى تحسين جودة الحياة في المملكة، من خلال محوري تطوير أنماط الحياة، وتحسين البنية التحتية، بينما يحظى المسنون في المملكة بمكانة خاصة».
وقالت الجبرين إن السعودية وضعت سياسات لتحفيز أخلاقيات العمل التطوعي وتطوير برامج التكافل الاجتماعي، وأثمر عن هذه السياسات عدد من البرامج التي تشجّع روح العطاء والتطوع كبرنامج مراكز الأحياء الذي يسعى لتفعيل الدور الاجتماعي والتنموي والتطوعي للفرد والمجتمع مع الاهتمام بالأسرة.
وبينت أن وزارة التعليم أطلقت مبادرة «ارتقاء» لنشر ثقافة الشراكة في المجتمع وتعزيز مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع، كما يعمل مجلس شؤون الأسرة على تعزيز مكانة الأسرة ودورها في المجتمع والنهوض بها. وأضافت «تم إطلاق برنامج جودة الحياة، الذي يهدف إلى تحسين جودة الحياة في المملكة، من خلال محوري تطوير أنماط الحياة، وتحسين البنية التحتية، بينما يحظى المسنون في المملكة بمكانة خاصة».