أعلنت وزارة الصحة بدء حملة للكشف المبكر عن سرطان الثدي تحت شعار (لا تصيرين الثامنة). وتأتي هذه الحملة تزامناً مع فعاليات الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي (الشهر الوردي) الذي يقام في أكتوبر كل عام.
وأوضحت الوزارة في حسابها على تويتر أن واحدة من بين كل 8 نساء عرضة للإصابة بسرطان الثدي، ولفتت إلى احتمال التقليل من الإصابة بسرطان الثدي من خلال اتباع عدد من النصائح، ومنها الابتعاد عن تناول حبوب منع الحمل لمدة طويلة، والكشف بالماموغرام كل سنة إلى سنتين في عمر الـ40 فما فوق، والكشف المبكر في حال وجود تاريخ عائلي بهذا المرض وتجنب استخدام المعالجة الهرمونية بعد انقطاع الطمث وممارسة النشاط البدني ما لا يقل عن 30 دقيقة يومياً وتناول الغذاء الصحي الغني بالخضار والفواكه وتجنب السمنة وزيادة الوزن وممارسة الإرضاع الطبيعي والإنجاب المبكر قبل عمر 30.
وأضافت أن سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم بعد سرطان الرئة، ويعد السرطان الأول عند النساء عالمياً، مشيرة إلى أن سرطان الثدي في السعودية أكثر شيوعاً بين السيدات في عمر الـ40 فما فوق، وأن أكثر من 55% من حالات السرطان في المملكة يتم كشفها في مراحل متأخرة، ما يقلل فرصة الشفاء منه.
وأكدت وزارة الصحة أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، إذ إنه يسهم في خفض معدل الوفيات ويصل معدل الشفاء منه إلى أكثر من 95%.
وأوضحت الوزارة في حسابها على تويتر أن واحدة من بين كل 8 نساء عرضة للإصابة بسرطان الثدي، ولفتت إلى احتمال التقليل من الإصابة بسرطان الثدي من خلال اتباع عدد من النصائح، ومنها الابتعاد عن تناول حبوب منع الحمل لمدة طويلة، والكشف بالماموغرام كل سنة إلى سنتين في عمر الـ40 فما فوق، والكشف المبكر في حال وجود تاريخ عائلي بهذا المرض وتجنب استخدام المعالجة الهرمونية بعد انقطاع الطمث وممارسة النشاط البدني ما لا يقل عن 30 دقيقة يومياً وتناول الغذاء الصحي الغني بالخضار والفواكه وتجنب السمنة وزيادة الوزن وممارسة الإرضاع الطبيعي والإنجاب المبكر قبل عمر 30.
وأضافت أن سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم بعد سرطان الرئة، ويعد السرطان الأول عند النساء عالمياً، مشيرة إلى أن سرطان الثدي في السعودية أكثر شيوعاً بين السيدات في عمر الـ40 فما فوق، وأن أكثر من 55% من حالات السرطان في المملكة يتم كشفها في مراحل متأخرة، ما يقلل فرصة الشفاء منه.
وأكدت وزارة الصحة أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، إذ إنه يسهم في خفض معدل الوفيات ويصل معدل الشفاء منه إلى أكثر من 95%.