نوه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بما حمله لقاء ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مع وكالة بلومبيرغ من مضامين بناءة ومدلولات سامية في عملية التطوير المستمر بالمجالات كافة في المملكة العربية السعودية.
وقال الشيخ السديس إن ولي العهد ماضٍ نحو الإصلاح والتطوير وفق رؤية سديدة متكاملة ومدروسة بعناية فائقة، تنقل هذه البلاد من مرحلة الاعتماد الكلي على جميع الموارد الاقتصادية، وبالأخص بعد إعادة هيكلة الاقتصاد وما وجد من الآثار الحميدة لذلك.
وأضاف أن ولي العهد يحمل شخصيةً رائدة ولها إسهامات مؤثرة، مؤكداً صدارة المملكة حكومة وشعباً في الدعم التطويري السياسي والاقتصادي ومحاربة التطرف الديني والفساد واجتثاثه من جذوره وإعادة الحق إلى أصحابه وتعزيز مفهوم النزاهة في نفوس الكبير والصغير في المجتمع الدولي والمحلي.
وفي ختام التصريح دعا الله عز وجل أن يحفظ المملكة من كل سوء ومكروه، وأن يزيدها أمناً وإيمانا، وسلاماً واستقرارا، ويجعلها سخاءً رخاءً، ويحفظ عليها عقيدتها وقيادتها وأمنها ورخاءها، وسائر بلاد المسلمين وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين لكل خير.
وقال الشيخ السديس إن ولي العهد ماضٍ نحو الإصلاح والتطوير وفق رؤية سديدة متكاملة ومدروسة بعناية فائقة، تنقل هذه البلاد من مرحلة الاعتماد الكلي على جميع الموارد الاقتصادية، وبالأخص بعد إعادة هيكلة الاقتصاد وما وجد من الآثار الحميدة لذلك.
وأضاف أن ولي العهد يحمل شخصيةً رائدة ولها إسهامات مؤثرة، مؤكداً صدارة المملكة حكومة وشعباً في الدعم التطويري السياسي والاقتصادي ومحاربة التطرف الديني والفساد واجتثاثه من جذوره وإعادة الحق إلى أصحابه وتعزيز مفهوم النزاهة في نفوس الكبير والصغير في المجتمع الدولي والمحلي.
وفي ختام التصريح دعا الله عز وجل أن يحفظ المملكة من كل سوء ومكروه، وأن يزيدها أمناً وإيمانا، وسلاماً واستقرارا، ويجعلها سخاءً رخاءً، ويحفظ عليها عقيدتها وقيادتها وأمنها ورخاءها، وسائر بلاد المسلمين وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين لكل خير.