يعتمد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في كافة لقاءاته وحواراته على العنصر الأبرز والأقوى دائما، الذي يعوّل عليه في نجاح رؤيته الاقتصادية والاجتماعية في المملكة العربية السعودية، إذ دائما ما يعول على «المواطن السعودي» في تحقيقها.
ويقرن ولي العهد ذلك دائما بالطموح المرتفع لدى أبناء وطنه، فمع تأكيده سابقا أن 70% من المواطنين هم من فئة الشباب، وهو أبرز ما يميز السعودية، فإنه يعتبرهم القوة الحقيقية لتحقيق رؤية الوطن التي لن تُرسم على أرض الواقع سوى عبر الشباب السعودي، وهو ما يدفعه نحو التشديد على القوة بتصريحه لوكالة «بلومبيرغ» أمس (الجمعة) بأن «سقف طموحنا مرتفع»، وهي العبارة المؤكدة لما قاله سابقا عندما صرح بأن «طموحنا عنان السماء» وهي العبارة التي أصبحت أساساً في المضي قدما نحو «اللا نهاية» في تحقيق كل ما يقود الوطن نحو مصاف الدول الأقوى عالمياً.
ولا ينسى الأمير الشاب محمد بن سلمان أن يبرز الإنجازات المتسارعة باستمرار لدعم القوة الكبيرة في الوطن «الشباب السعودي» إذ عمل على فتح أبواب المستقبل لهم، بدءا من دعم القطاع الخاص في توطين الوظائف، ومروراً بإشراكهم في التنمية من خلال كافة المجالات في المملكة، وانتهاء بجلب استثمارات أكبر الشركات العالمية للدخول في السوق السعودية، وهو ما يؤكد سعيه نحو تحقيق خطته الطموحة لخفض نسبة البطالة بدءا من العام القادم 2019، لتصل إلى 7% في عام 2030.
ويقرن ولي العهد ذلك دائما بالطموح المرتفع لدى أبناء وطنه، فمع تأكيده سابقا أن 70% من المواطنين هم من فئة الشباب، وهو أبرز ما يميز السعودية، فإنه يعتبرهم القوة الحقيقية لتحقيق رؤية الوطن التي لن تُرسم على أرض الواقع سوى عبر الشباب السعودي، وهو ما يدفعه نحو التشديد على القوة بتصريحه لوكالة «بلومبيرغ» أمس (الجمعة) بأن «سقف طموحنا مرتفع»، وهي العبارة المؤكدة لما قاله سابقا عندما صرح بأن «طموحنا عنان السماء» وهي العبارة التي أصبحت أساساً في المضي قدما نحو «اللا نهاية» في تحقيق كل ما يقود الوطن نحو مصاف الدول الأقوى عالمياً.
ولا ينسى الأمير الشاب محمد بن سلمان أن يبرز الإنجازات المتسارعة باستمرار لدعم القوة الكبيرة في الوطن «الشباب السعودي» إذ عمل على فتح أبواب المستقبل لهم، بدءا من دعم القطاع الخاص في توطين الوظائف، ومروراً بإشراكهم في التنمية من خلال كافة المجالات في المملكة، وانتهاء بجلب استثمارات أكبر الشركات العالمية للدخول في السوق السعودية، وهو ما يؤكد سعيه نحو تحقيق خطته الطموحة لخفض نسبة البطالة بدءا من العام القادم 2019، لتصل إلى 7% في عام 2030.