لا يزال الإعلام المؤدلج يحاول المزايدة على قضية اختفاء المواطن والصحافي السعودي جمال خاشقجي، رغم السماح لوكالة «رويترز» الدخول إلى القنصلية السعودية في تركيا، في جولة لتبيان الحقيقة كما أكدها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في لقائه مع «بلومبيرغ» أمس الأول (الجمعة).
ورغم أن تحقيقات وزارة الخارجية السعودية جارية لمعرفة ملابسات اختفاء جمال خاشقجي بعد خروجه من القنصلية، إلا أن بعض الدول تحاول أن تسيس القضية قبل صدور بيان رسمي من المملكة العربية السعودية، رغم تأكيدات الحكومة السعودية قلقها على اختفاء مواطنها في ظروف غامضة في تركيا.