أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أن حديث ولي العهد الأمير محمـد بن سلمان بن عبدالعزيز، مع مجلة بلومبيرغ الأمريكية، يعظّم من فخر واعتزاز كل الشعب السعودي بقيادته، ويمثّل رأيه، ويبشره بمستقبل مبهر إن شاء الله.
وقال الأمير جلوي تعليقا فيه على مضامين حديث الأمير محمد بن سلمان «حديث ولي العهد يبرهن أن المملكة دولة عظيمة، بقيادتها الحكيمة والقديرة، وبشعبها الأبي المتفرّد، ما جعلها ذات مواقف صلبة ثابتة، عززت من مكانتها بين دول العالم أجمع، فليس لأحد من الخارج فضل علينا، لدينا الرجال والمال، وما نحن فيه من قوة ونعيم جاء بتوفيق الله سبحانه وتعالى ثم بإخلاص الرجال، وبإدارة المقدرات». ولفت أمير منطقة نجران، إلى ما جسده هذا الحديث المهم، من حرص القيادة على كل ما يحافظ على أمن البلاد واستقرارها، في سبيل راحة المواطن ورفاهيته، وذلك بتشديد ولي العهد على عدم المخاطرة بأمننا القومي لصالح علاقاتنا مع أي دولة، وعدم التهاون مع كل من يحاول اختراقنا، سواء كانت جهة أو منظمة أو حتى فردا، في مقابل تنامي الاقتصاد السعودي وقوته، وضخامة الاستثمارات العامة.
وأعرب الأمير جلوي بن عبدالعزيز في ختام تصريحه، أن حديث ولي العهد ليس فخرًا للسعوديين فحسب، بل هو فخر وعزّ للعرب والمسلمين أيضًا، داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد عزًا وفخرًا وذخرًا للوطن والمواطن.
وقال الأمير جلوي تعليقا فيه على مضامين حديث الأمير محمد بن سلمان «حديث ولي العهد يبرهن أن المملكة دولة عظيمة، بقيادتها الحكيمة والقديرة، وبشعبها الأبي المتفرّد، ما جعلها ذات مواقف صلبة ثابتة، عززت من مكانتها بين دول العالم أجمع، فليس لأحد من الخارج فضل علينا، لدينا الرجال والمال، وما نحن فيه من قوة ونعيم جاء بتوفيق الله سبحانه وتعالى ثم بإخلاص الرجال، وبإدارة المقدرات». ولفت أمير منطقة نجران، إلى ما جسده هذا الحديث المهم، من حرص القيادة على كل ما يحافظ على أمن البلاد واستقرارها، في سبيل راحة المواطن ورفاهيته، وذلك بتشديد ولي العهد على عدم المخاطرة بأمننا القومي لصالح علاقاتنا مع أي دولة، وعدم التهاون مع كل من يحاول اختراقنا، سواء كانت جهة أو منظمة أو حتى فردا، في مقابل تنامي الاقتصاد السعودي وقوته، وضخامة الاستثمارات العامة.
وأعرب الأمير جلوي بن عبدالعزيز في ختام تصريحه، أن حديث ولي العهد ليس فخرًا للسعوديين فحسب، بل هو فخر وعزّ للعرب والمسلمين أيضًا، داعيًا المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد عزًا وفخرًا وذخرًا للوطن والمواطن.