دشّن رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الأحد)، بمقر وزارة التعليم -أحد مؤسسي المركز- كتاب «الإطار المرجعي لوصول التلاميذ ذوي الإعاقة إلى المنهج العام».
ويأتي إصدار هذا الكتاب بالشراكة بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة ومكتب التربية العربي لدول الخليج، وشارك في تأليفه نخبة من الخبراء والمستشارين من عدد من الجامعات السعودية وباحثي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة ومكتب التربية العربي لدول الخليج، ويهدف إلى اكتساب التلاميذ المهارات الأكاديمية والاجتماعية وتحقيق اندماجهم مع أقرانهم العاديين، كما يهدف إلى دعم الجهود التي تقوم بها الدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج في تحقيق تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.
ويشتمل الإطار على الجانب النظري والتأصيلي والجانب العلمي والتطبيقي، ويقدم هذا الإطار كدليل لمعلمي التعليم العام والتربية الخاصة وغيرهم من المختصين لدعم وصول التلاميذ ذوي الإعاقة إلى المنهج العام ويسد الثغرة في المكتبة العربية، ويختص هذا الدليل بالإعاقة النمائية.
عقب ذلك، رأس الأمير سلطان الاجتماع السابع لمجلس أمناء المركز، وفي مستهل الاجتماع قدّم الشكر والتقدير لوزارة التعليم على استضافة الاجتماع.
وناقش الاجتماع التقرير النهائي للجنة التوجيهية لمراجعة التنظيم الإداري للمركز واعتماده الذي تم رفعه من قبل رئيس اللجنة التنفيذية الأمير محمد بن خالد بن عبدالله الفيصل، كما اعتمد المجلس توصية اللجنة التنفيذية بتعديل النظام الأساسي للمركز على تأسيس شركة أو أكثر تابعة للمركز لتقوم بأدوار تمكنه من أداء مهماته وتحقيق أهدافه وفقاً لنظام الشركات، واستعرض المجلس تقرير اللجنة العلمية والتي يرأسها الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض، وكذلك تم استعراض تقرير المشروع الاستثماري الخيري للمركز.
وفي ختام الاجتماع، استمع المجلس لتقرير عن أبرز أنشطة المركز خلال الفترة الماضية، كما تم اعتماد موعد عقد الاجتماع العاشر للجمعية العمومية واللقاء الثالث عشر للمؤسسين الذي سيتم خلاله انتخاب رئيس وأعضاء الدورة الخامسة للمجلس الذي تستضيفه مدينة جدة.
ويرأس مجلس أمناء المركز الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، ويضم في عضويته كلاً من الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير محمد بن خالد بن عبدالله الفيصل، ووزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ووزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، والمشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض، وخالد بن علي التركي، والمهندس محمد بن عبداللطيف جميل، والدكتور فهد بن عبدالرحمن العبيكان، وسمير بن أحمد ناصر البنعلي، وعبدالرحمن بن علي الجريسي، وطارق بن عبدالهادي طاهر، وفهد بن عبدالرحمن بن علي التركي، والدكتور سلطان بن تركي السديري، والمهندس عبدالعزيز بن صالح العنبر، والمهندس مسعر بن محمد المسعر.
ويأتي إصدار هذا الكتاب بالشراكة بين مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة ومكتب التربية العربي لدول الخليج، وشارك في تأليفه نخبة من الخبراء والمستشارين من عدد من الجامعات السعودية وباحثي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة ومكتب التربية العربي لدول الخليج، ويهدف إلى اكتساب التلاميذ المهارات الأكاديمية والاجتماعية وتحقيق اندماجهم مع أقرانهم العاديين، كما يهدف إلى دعم الجهود التي تقوم بها الدول الأعضاء بمكتب التربية العربي لدول الخليج في تحقيق تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب.
ويشتمل الإطار على الجانب النظري والتأصيلي والجانب العلمي والتطبيقي، ويقدم هذا الإطار كدليل لمعلمي التعليم العام والتربية الخاصة وغيرهم من المختصين لدعم وصول التلاميذ ذوي الإعاقة إلى المنهج العام ويسد الثغرة في المكتبة العربية، ويختص هذا الدليل بالإعاقة النمائية.
عقب ذلك، رأس الأمير سلطان الاجتماع السابع لمجلس أمناء المركز، وفي مستهل الاجتماع قدّم الشكر والتقدير لوزارة التعليم على استضافة الاجتماع.
وناقش الاجتماع التقرير النهائي للجنة التوجيهية لمراجعة التنظيم الإداري للمركز واعتماده الذي تم رفعه من قبل رئيس اللجنة التنفيذية الأمير محمد بن خالد بن عبدالله الفيصل، كما اعتمد المجلس توصية اللجنة التنفيذية بتعديل النظام الأساسي للمركز على تأسيس شركة أو أكثر تابعة للمركز لتقوم بأدوار تمكنه من أداء مهماته وتحقيق أهدافه وفقاً لنظام الشركات، واستعرض المجلس تقرير اللجنة العلمية والتي يرأسها الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض، وكذلك تم استعراض تقرير المشروع الاستثماري الخيري للمركز.
وفي ختام الاجتماع، استمع المجلس لتقرير عن أبرز أنشطة المركز خلال الفترة الماضية، كما تم اعتماد موعد عقد الاجتماع العاشر للجمعية العمومية واللقاء الثالث عشر للمؤسسين الذي سيتم خلاله انتخاب رئيس وأعضاء الدورة الخامسة للمجلس الذي تستضيفه مدينة جدة.
ويرأس مجلس أمناء المركز الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، ويضم في عضويته كلاً من الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير محمد بن خالد بن عبدالله الفيصل، ووزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ووزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، والمشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض، وخالد بن علي التركي، والمهندس محمد بن عبداللطيف جميل، والدكتور فهد بن عبدالرحمن العبيكان، وسمير بن أحمد ناصر البنعلي، وعبدالرحمن بن علي الجريسي، وطارق بن عبدالهادي طاهر، وفهد بن عبدالرحمن بن علي التركي، والدكتور سلطان بن تركي السديري، والمهندس عبدالعزيز بن صالح العنبر، والمهندس مسعر بن محمد المسعر.