قادت الصحفية البريطانية الشهيرة ستيفاني فلندرز فريقها المكون من 5 صحفيين تابعين لوكالة «بلومبيرغ» الأمريكية؛ في الحوار الذي أجرته مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الجمعة الماضية.
واشتهرت «فلندرز» بحواراتها القوية والجريئة مع الزعماء والسياسيين العالميين، ففي أغسطس 2007 أجرت حواراً مع زعيم حزب المحافظين البريطاني - آنذاك - ديفيد كاميرون، الذي أصبح رئيس الوزراء لاحقاً، عن جدوى مشروعه الضرائبي عن الأزواج. وتشغل حاليا منصب كبيرة المحررين التنفيذيين الاقتصاديين في الوكالة، ورئيسة وحدة الاقتصاد في الوكالة منذ أكتوبر 2017. كما عملت سابقا كبيرة مستشاري الأسواق الأوروبية لدى «جي. بي. مورغان»، أكبر بنك في الولايات المتحدة الأمريكية، وشغلت منصب المحرر الاقتصادي لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) في الفترة من 2008-2013، وكذلك شغلت منصب كبير مستشاري وزير الخزانة الأمريكي لورانس سمرز في الفترة من 1997-2001، والكاتبة التحريرية لصحيفة فاينانشال تايمز، وخبيرة الاقتصاد في معهد الدراسات المالية وكلية لندن للأعمال.
وفي فبراير 2008 أُعلن إحلال فلندرز محل إيفان ديفيس كمحرر اقتصادي في هيئة الإذاعة البريطانية، وفي 26 سبتمبر 2013 أُعلن أن «فلندرز» ستغادر هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) من أجل الانضمام إلى «جي. بي. مورغان»، وكتب حينها بيتر بريستون، كاتب صحيفة «الغارديان»، مقالاً يؤكد خسارة الـ«BBC» لها: «لم تكن مراسلة عادية، كانت صحفية مهمة وذكية، ولكنها غالبا ما تكون غامضة!».
واشتهرت «فلندرز» بحواراتها القوية والجريئة مع الزعماء والسياسيين العالميين، ففي أغسطس 2007 أجرت حواراً مع زعيم حزب المحافظين البريطاني - آنذاك - ديفيد كاميرون، الذي أصبح رئيس الوزراء لاحقاً، عن جدوى مشروعه الضرائبي عن الأزواج. وتشغل حاليا منصب كبيرة المحررين التنفيذيين الاقتصاديين في الوكالة، ورئيسة وحدة الاقتصاد في الوكالة منذ أكتوبر 2017. كما عملت سابقا كبيرة مستشاري الأسواق الأوروبية لدى «جي. بي. مورغان»، أكبر بنك في الولايات المتحدة الأمريكية، وشغلت منصب المحرر الاقتصادي لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) في الفترة من 2008-2013، وكذلك شغلت منصب كبير مستشاري وزير الخزانة الأمريكي لورانس سمرز في الفترة من 1997-2001، والكاتبة التحريرية لصحيفة فاينانشال تايمز، وخبيرة الاقتصاد في معهد الدراسات المالية وكلية لندن للأعمال.
وفي فبراير 2008 أُعلن إحلال فلندرز محل إيفان ديفيس كمحرر اقتصادي في هيئة الإذاعة البريطانية، وفي 26 سبتمبر 2013 أُعلن أن «فلندرز» ستغادر هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) من أجل الانضمام إلى «جي. بي. مورغان»، وكتب حينها بيتر بريستون، كاتب صحيفة «الغارديان»، مقالاً يؤكد خسارة الـ«BBC» لها: «لم تكن مراسلة عادية، كانت صحفية مهمة وذكية، ولكنها غالبا ما تكون غامضة!».