نوهت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء بالمضامين القيمة التي جاءت في حديث ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مع وكالة بلومبيرغ، وتناول عددا من القضايا ذات العلاقة بالسيادة والسياسة والاقتصاد والاجتماع. وأبان فيها حرص ومراعاة ولاة الأمر على المصالح العليا للمملكة العربية السعودية، ويأتي في طليعة ذلك: أمن المملكة واستقرارها وتماسكها؛ الذي هو مقدم على كل تطلع، وفوق كل مطلب.
وقالت في بيانها الصادر أمس (الأحد): إن هذا الأمن الذي يضرب بأطنابه في ربوع المملكة مترامية الأطراف، هو - بعد فضل الله وعونه- صنعه الآباء والأجداد بقيادة الرجل المبارك، والإمام القائد، الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله -، وحفظ ذلك وحافظ عليه أبناؤه الملوك من بعده، حتى هذا العهد المبارك عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، الذين يسهرون ورجالهم رجال الأمن والعسكر بكل القطاعات، وفي مختلف الرتب، ومن كل أبناء الوطن على المحافظة على الأمن والمقدسات والممتلكات والأنفس والأهلين.
وأضافت: سوف تمتد هذه الدولة المباركة آمادا طويلة -بإذن الله وعونه وتوفيقه-؛ لأنها تاريخ دين ومبادئ يجتمع عليها الجميع، ويعتز بها الجميع، ويتمسك بها الجميع، وليست مبنية على عصبية أو إقليمية، ولا على مذهبية أو طائفية.
وقالت في بيانها الصادر أمس (الأحد): إن هذا الأمن الذي يضرب بأطنابه في ربوع المملكة مترامية الأطراف، هو - بعد فضل الله وعونه- صنعه الآباء والأجداد بقيادة الرجل المبارك، والإمام القائد، الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله -، وحفظ ذلك وحافظ عليه أبناؤه الملوك من بعده، حتى هذا العهد المبارك عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، الذين يسهرون ورجالهم رجال الأمن والعسكر بكل القطاعات، وفي مختلف الرتب، ومن كل أبناء الوطن على المحافظة على الأمن والمقدسات والممتلكات والأنفس والأهلين.
وأضافت: سوف تمتد هذه الدولة المباركة آمادا طويلة -بإذن الله وعونه وتوفيقه-؛ لأنها تاريخ دين ومبادئ يجتمع عليها الجميع، ويعتز بها الجميع، ويتمسك بها الجميع، وليست مبنية على عصبية أو إقليمية، ولا على مذهبية أو طائفية.