اعترف المشرف العام على قطاع النقل بوزارة الحج والعمرة الدكتور بسام غلمان، بأن منظومة النقل العام غير مكتملة العناصر ومتوقع فيها الخلل، مؤكدا «دورنا الآن كمسؤولين عن النقل العام تطوير المنظومة القائمة والتماشي مع الوضع الراهن وتعزيز الوضع القائم، وتحسين وضع الخدمة المتاحة حاليا، ثم التخطيط لمستقبل قريب للقضاء على المشكلات التي تعترض الطريق في قطاع النقل».
وأكد غلمان خلال الاجتماع الثالث للجنة النقل والمواصلات بغرفة مكة أمس (الأحد)، عدم وجود أداة تقدم بها خدمة النقل العام في مواسم الحج والعمرة إلا الحافلات، حتى إشعار آخر، لافتاً الانتباه إلى أن الحافلات أصبحت هي النمط التشغيلي الوحيد المتاح لتقديم خدمة النقل العام في المواسم، وهذه الخدمة لها مشرع، ومدير ومنفذ، والمشرع؛ وزارة الحج والعمرة، ووزارة النقل، والمدير؛ وكالة وزارة الحج لشؤون الحج والعمرة، والهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج، والمنفذ والمشغل للخدمة؛ النقابة العامة للسيارات، وتحتها كل الشركات المرخص لها بالعمل وعددها 36 شركة.
وبين أن المنظومة شهدت تحسنا كبيرا فكل موسم حج أميز بكثير من سابقه، كاشفا عن وجود خطط وأفكار وبرامج لديهم على المدى المتوسط، «سنجني ثمارها خلال السنتين أو الـ3 القادمة، مثل التحسينات التي نعمل عليها حاليا على منظومة النقل الترددي، أما على المدى البعيد فهناك تحسينات وتطويرات تشمل تكملة خط قطار المشاعر المقدسة، وتشمل مترو مكة، كما تشمل التشغيل الكامل لقطار الحرمين».
وفي سياق متصل، أقر مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة في الاجتماع السابع لدورته الحالية المنعقد بمقر الغرفة أمس، إنشاء مركزين أحدهما لحاضنات الأعمال، والآخر لمركز الدراسات والبحوث، لإجراء البحوث والدراسات الاقتصادية وتقديم الرؤى المستقبلية وصناعة الأفكار.
وأكد غلمان خلال الاجتماع الثالث للجنة النقل والمواصلات بغرفة مكة أمس (الأحد)، عدم وجود أداة تقدم بها خدمة النقل العام في مواسم الحج والعمرة إلا الحافلات، حتى إشعار آخر، لافتاً الانتباه إلى أن الحافلات أصبحت هي النمط التشغيلي الوحيد المتاح لتقديم خدمة النقل العام في المواسم، وهذه الخدمة لها مشرع، ومدير ومنفذ، والمشرع؛ وزارة الحج والعمرة، ووزارة النقل، والمدير؛ وكالة وزارة الحج لشؤون الحج والعمرة، والهيئة العليا لمراقبة نقل الحجاج، والمنفذ والمشغل للخدمة؛ النقابة العامة للسيارات، وتحتها كل الشركات المرخص لها بالعمل وعددها 36 شركة.
وبين أن المنظومة شهدت تحسنا كبيرا فكل موسم حج أميز بكثير من سابقه، كاشفا عن وجود خطط وأفكار وبرامج لديهم على المدى المتوسط، «سنجني ثمارها خلال السنتين أو الـ3 القادمة، مثل التحسينات التي نعمل عليها حاليا على منظومة النقل الترددي، أما على المدى البعيد فهناك تحسينات وتطويرات تشمل تكملة خط قطار المشاعر المقدسة، وتشمل مترو مكة، كما تشمل التشغيل الكامل لقطار الحرمين».
وفي سياق متصل، أقر مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة في الاجتماع السابع لدورته الحالية المنعقد بمقر الغرفة أمس، إنشاء مركزين أحدهما لحاضنات الأعمال، والآخر لمركز الدراسات والبحوث، لإجراء البحوث والدراسات الاقتصادية وتقديم الرؤى المستقبلية وصناعة الأفكار.