بعد أن أثار إشاعة مقتل المواطن السعودي المختفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول وتناقلته وكالة «رويترز»، تراجع مستشار أردوغان، ياسين أقطاي عن تصريحاته، مؤكداً «رجعت عن هذا القول لابد أن نتحدث بشكل أكيد، وبدون دليل يجب أن لا نتحدث».
ولم يستبعد أقطاي، في لقاء مع قناة روسيا اليوم أمس (الاثنين)، وجود ما أسماه «مؤامرة من طرف ثالث» لتعكير العلاقة السعودية التركية، مضيفاً «القضية لا تفيد المملكة ولا تركيا».
ورغم تأكيده بأنه لا يوجد دليل على أياً من الاحتمالات المطروحة، إلا أن أقطاي يصر بشكل غريب، على تصديق رواية السيدة التركية التي تزعم أنها خطيبة لجمال خاشقجي، رغم نفي نجله وأسرته معرفتها.
وعن خديجة «المرأة اللغز» ونفي أسرة جمال معرفتها، ونفي أيضاً أن تكون خطيبته، أشار أقطاي أنه لم يعرف أنها خطيبته إلا عندما اتصلت به بعد اختفاء خاشقجي «لم أكن أعلم قبلها أن بينهما علاقة».
ولم يستبعد أقطاي، في لقاء مع قناة روسيا اليوم أمس (الاثنين)، وجود ما أسماه «مؤامرة من طرف ثالث» لتعكير العلاقة السعودية التركية، مضيفاً «القضية لا تفيد المملكة ولا تركيا».
ورغم تأكيده بأنه لا يوجد دليل على أياً من الاحتمالات المطروحة، إلا أن أقطاي يصر بشكل غريب، على تصديق رواية السيدة التركية التي تزعم أنها خطيبة لجمال خاشقجي، رغم نفي نجله وأسرته معرفتها.
وعن خديجة «المرأة اللغز» ونفي أسرة جمال معرفتها، ونفي أيضاً أن تكون خطيبته، أشار أقطاي أنه لم يعرف أنها خطيبته إلا عندما اتصلت به بعد اختفاء خاشقجي «لم أكن أعلم قبلها أن بينهما علاقة».