حصلت جامعة حفر الباطن على رخصة مزاولة خدمة اختبار التسرب الإشعاعي من المركز الوطني للحماية من الإشعاع التابع لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، الجهة الرسمية المخولة بمنح التراخيص المتعلقة بالممارسات الإشعاعية في المملكة.
وبهذه الرخصة تكون جامعة حفر الباطن إحدى ثلاث جامعات مصرح لها تقديم خدمات المسح الإشعاعي واختبارات التسرب للمنشآت في القطاعين العام والخاص، حيث تستطيع الجامعة إجراء اختبارات التسرب للنظائر المشعة ألفا، وبيتا، وجاما سواء كانت مغلقة أو غير مغلقة، كما يمكن لها كشف أي تلوث في المنطقة النشطة إشعاعياً، وفي حال -لا قدر الله- وجود حالة طوارئ في منطقة تستخدم المصادر المشعة، والإسهام بفعالية في كشف التلوث وتقدير حجمه، ما يساعد فرق الدفاع المدني والطوارئ في اتخاذ القرار المناسب للحالة الطارئة.
كما يمكن مساندة جهود الجهات والهيئات الحكومية والخاصة في عملية الفحص للغذاء، والدواء، والمياه، والمحاصيل الزراعية، والأسمدة، وغيرها لكشف أي تلوث إشعاعي، سواء لأغراض الصحة العامة أو الأبحاث في هذه المجالات.
ويأتي هذا الإنجاز نتيجة تحقيق الجامعة للمعايير الدولية ذات العلاقة، بتوفر الكوادر البشرية المؤهلة، وحيازة المعدات والأجهزة التقنية اللازمة، بما يحقق أهداف الجامعة نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 التي جعلت أحد أهدافها توطين التقنيات والصناعات المتقدمة، ومنها استخدام الإشعاعات لأغراض صناعية وطبية، ما يحتم ضرورة وجود مراكز مؤهلة ومساندة لضمان سلامة هذا الاستخدام على المستويين البشري والبيئي.
وبهذه الرخصة تكون جامعة حفر الباطن إحدى ثلاث جامعات مصرح لها تقديم خدمات المسح الإشعاعي واختبارات التسرب للمنشآت في القطاعين العام والخاص، حيث تستطيع الجامعة إجراء اختبارات التسرب للنظائر المشعة ألفا، وبيتا، وجاما سواء كانت مغلقة أو غير مغلقة، كما يمكن لها كشف أي تلوث في المنطقة النشطة إشعاعياً، وفي حال -لا قدر الله- وجود حالة طوارئ في منطقة تستخدم المصادر المشعة، والإسهام بفعالية في كشف التلوث وتقدير حجمه، ما يساعد فرق الدفاع المدني والطوارئ في اتخاذ القرار المناسب للحالة الطارئة.
كما يمكن مساندة جهود الجهات والهيئات الحكومية والخاصة في عملية الفحص للغذاء، والدواء، والمياه، والمحاصيل الزراعية، والأسمدة، وغيرها لكشف أي تلوث إشعاعي، سواء لأغراض الصحة العامة أو الأبحاث في هذه المجالات.
ويأتي هذا الإنجاز نتيجة تحقيق الجامعة للمعايير الدولية ذات العلاقة، بتوفر الكوادر البشرية المؤهلة، وحيازة المعدات والأجهزة التقنية اللازمة، بما يحقق أهداف الجامعة نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 التي جعلت أحد أهدافها توطين التقنيات والصناعات المتقدمة، ومنها استخدام الإشعاعات لأغراض صناعية وطبية، ما يحتم ضرورة وجود مراكز مؤهلة ومساندة لضمان سلامة هذا الاستخدام على المستويين البشري والبيئي.