أكد مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، أهمية تجويد مخرجات الجامعة وتناغمها مع تطورات سوق العمل، ما يتطلب ذلك تضافر الجهود لإنشاء قوى عاملة وكفاءات وطنية تسهم في دعم عجلة التنمية، مشيراً إلى أن الجامعة وضعت هدفاً منذ ثلاثة أعوام يتضمن حصول خريج الجامعة على وظيفة بسوق العمل خلال مدة لا تتجاوز ستة أشهر من تاريخ تخرجه، وحققت كثير من الكليات هذا المستهدف، وما زال العمل جارياً لتحقيقه مع الكليات المتبقية.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها وكالة الجامعة للتطوير أمس (الاثنين) بعنوان «تطوير آليات دعم توظيف خريجي وخريجات جامعة الملك عبدالعزيز لتحقيق رؤية المملكة 2030»، بحضور عمداء ووكلاء الكليات والعمادات للتطوير، وعدد من القطاعات الحكومية والخاصة، ناقشت أهم محاور إستراتيجية الجامعة التي تعمل عليها وتجمع أهداف وأعمال تصب في صالح الجهود التعليمية والبرامج، منها توقيع اتفاقيات توظيف وعقد شراكات مع القطاعات والشركات وتنظيم ملتقيات، إضافة إلى تأسيس لجان استشارية في الكليات، وكذلك إنشاء مراكز وبرامج توظيف، إلى جانب ما يتعلق من جهود خدماتية وتأسيس بنى تحتية لتوفير البيئة المناسبة والمميزة للعملية التعليمية.
وناقش المشاركون من مختلف القطاعات عدداً من الأفكار والمشاريع التي تتطلب استشرافاً لسوق العمل المستقبلي، خصوصا مع الإعلان عن مشاريع ضخمة من أبرزها «نيوم»، و«البحر الأحمر»، و«القدية»، و«الطائف الجديد»، و«جدة داون تاون»، وغيرها من المشاريع.
ودارت خلال الورشة نقاشات حول تفعيل مخرجات الورشة وكيفية متابعتها، وأهداف ومهمات القطاعات المعنية بالخريجين والتوظيف بجامعة الملك عبدالعزيز، كما بحثت موقع الجامعة في تصنيف QS لتوظيف الخريجين، إضافة إلى التوصيات العامة لتطوير آليات دعم توظيف الخريجين والخريجات.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها وكالة الجامعة للتطوير أمس (الاثنين) بعنوان «تطوير آليات دعم توظيف خريجي وخريجات جامعة الملك عبدالعزيز لتحقيق رؤية المملكة 2030»، بحضور عمداء ووكلاء الكليات والعمادات للتطوير، وعدد من القطاعات الحكومية والخاصة، ناقشت أهم محاور إستراتيجية الجامعة التي تعمل عليها وتجمع أهداف وأعمال تصب في صالح الجهود التعليمية والبرامج، منها توقيع اتفاقيات توظيف وعقد شراكات مع القطاعات والشركات وتنظيم ملتقيات، إضافة إلى تأسيس لجان استشارية في الكليات، وكذلك إنشاء مراكز وبرامج توظيف، إلى جانب ما يتعلق من جهود خدماتية وتأسيس بنى تحتية لتوفير البيئة المناسبة والمميزة للعملية التعليمية.
وناقش المشاركون من مختلف القطاعات عدداً من الأفكار والمشاريع التي تتطلب استشرافاً لسوق العمل المستقبلي، خصوصا مع الإعلان عن مشاريع ضخمة من أبرزها «نيوم»، و«البحر الأحمر»، و«القدية»، و«الطائف الجديد»، و«جدة داون تاون»، وغيرها من المشاريع.
ودارت خلال الورشة نقاشات حول تفعيل مخرجات الورشة وكيفية متابعتها، وأهداف ومهمات القطاعات المعنية بالخريجين والتوظيف بجامعة الملك عبدالعزيز، كما بحثت موقع الجامعة في تصنيف QS لتوظيف الخريجين، إضافة إلى التوصيات العامة لتطوير آليات دعم توظيف الخريجين والخريجات.