نوّه رئيس مجلس النواب السنغالي مصطفى نياس بمواقف المملكة العربية السعودية السياسية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ودعمها غير المحدود للقضايا العربية والإسلامية، مؤكدا دعم السنغال للمملكة في كل مواقفها وقضاياها وجهودها التي تبذلها على الصعيدين الإقليمي والدولي.
جاء ذلك في كلمة له افتتح بها أعمال اجتماع اللجنة التنفيذية لاتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في دورتها الـ40 التي عقدت في العاصمة دكار بجمهورية السنغال.
ومثل مجلس الشورى عضو المجلس عضو اللجنة التنفيذية في مجالس اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الدكتور فهد بن حمود العنزي.
وأكّد الدكتور فهد العنزي في تصريح صحفي حرص المملكة العربية السعودية على تدعيم التعاون والتنسيق المستمر بين دول منظمة التعاون الإسلامي على مختلف الصعد، خصوصاً في مجال العمل الشوري والبرلماني.
ولفت إلى أن العمل الشوري والبرلماني يشكل حالياً حلقة مهمة في توطيد أواصر العلاقات والتواصل بين الدول الإسلامية وشعوبها.
وأوضح أن الاجتماع تم خلاله اعتماد جدول الأعمال، وبرامج عمل اللجنة، واستعراض تقرير الأمين العام للاتحاد، كما تم وضع مشاريع جداول أعمال الاجتماع السابع للجان الدائمة المتخصصة بالشؤون السياسية والعلاقات الخارجية، والشؤون الاقتصادية، وما يتعلق بالبيئة وشؤون المرأة والأسرة والشؤون الثقافية والقانونية، وحوار الحضارات والأديان بوصفه السبيل الأمثل لتحقيق التفاهم والتعايش السلمي فمن خلاله تتعزز فرص التعاون بين الثقافات المختلفة.
وأفاد الدكتور العنزي بأن الاجتماع وضع جدول أعمال الدورة الحادية والعشرين للجنة العامة للاتحاد، إضافة إلى مشروع جدول أعمال الدورة الـ14 لمؤتمر الاتحاد المقرر عقدها في المملكة المغربية الشقيقة مطلع يناير القادم.
يذكر أن اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي قد تأسس عام 1999 ويضم حالياً 54 مجلساً، ومن أبرز أهدافه تعزيز مبدأ الشورى في جميع الدول الأعضاء في المنظمة، وتحقيق التعاون والتنسيق بين مجالس الدول الأعضاء في المحافل والمنظمات الدولية، وتدعيم الاتصال والتعاون والتنسيق مع المنظمات البرلمانية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية.
جاء ذلك في كلمة له افتتح بها أعمال اجتماع اللجنة التنفيذية لاتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي في دورتها الـ40 التي عقدت في العاصمة دكار بجمهورية السنغال.
ومثل مجلس الشورى عضو المجلس عضو اللجنة التنفيذية في مجالس اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الدكتور فهد بن حمود العنزي.
وأكّد الدكتور فهد العنزي في تصريح صحفي حرص المملكة العربية السعودية على تدعيم التعاون والتنسيق المستمر بين دول منظمة التعاون الإسلامي على مختلف الصعد، خصوصاً في مجال العمل الشوري والبرلماني.
ولفت إلى أن العمل الشوري والبرلماني يشكل حالياً حلقة مهمة في توطيد أواصر العلاقات والتواصل بين الدول الإسلامية وشعوبها.
وأوضح أن الاجتماع تم خلاله اعتماد جدول الأعمال، وبرامج عمل اللجنة، واستعراض تقرير الأمين العام للاتحاد، كما تم وضع مشاريع جداول أعمال الاجتماع السابع للجان الدائمة المتخصصة بالشؤون السياسية والعلاقات الخارجية، والشؤون الاقتصادية، وما يتعلق بالبيئة وشؤون المرأة والأسرة والشؤون الثقافية والقانونية، وحوار الحضارات والأديان بوصفه السبيل الأمثل لتحقيق التفاهم والتعايش السلمي فمن خلاله تتعزز فرص التعاون بين الثقافات المختلفة.
وأفاد الدكتور العنزي بأن الاجتماع وضع جدول أعمال الدورة الحادية والعشرين للجنة العامة للاتحاد، إضافة إلى مشروع جدول أعمال الدورة الـ14 لمؤتمر الاتحاد المقرر عقدها في المملكة المغربية الشقيقة مطلع يناير القادم.
يذكر أن اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي قد تأسس عام 1999 ويضم حالياً 54 مجلساً، ومن أبرز أهدافه تعزيز مبدأ الشورى في جميع الدول الأعضاء في المنظمة، وتحقيق التعاون والتنسيق بين مجالس الدول الأعضاء في المحافل والمنظمات الدولية، وتدعيم الاتصال والتعاون والتنسيق مع المنظمات البرلمانية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية.