اختار وزراء الصحة في منطقة غرب المحيط الهادي طبيبا يابانيا ليصبح المدير الإقليمي الجديد لمنظمة الصحة العالمية ويقود حملة للحد من انتشار أمراض متعلقة بنمط الحياة ترتبط بالسمنة والقضاء على بعض أمراض المناطق المدارية بحلول عام 2020.
وابتداء من العام القادم سيستغل تاكيشي كاساي، الذي ولد في هيروشيما ويبلغ من العمر 53 عاما، ولايته التي تستمر خمسة أعوام لمواجهة القلق المتزايد إزاء الأمراض المرتبطة بنمط الحياة التي يقول مسؤولون إنها السبب في 80% من حالات الوفاة بين سكان منطقة غرب المحيط الهادي البالغ عددهم 1.9 مليار شخص.
وقال المدير الإقليمي الحالي للمنظمة شين يونج سو للصحفيين أمس (الثلاثاء) «تزداد حالات الإصابة بالأمراض غير المعدية» في إشارة إلى أمراض ترتبط بالسمنة مثل داء السكري وأمراض القلب.
وأضاف «مثلا كان بعض الناس في جزر المحيط الهادي يعيشون على الصيد لكنهم باتوا يتناولون الكثير من الوجبات السريعة لأنهم لم يعودوا يطهون الطعام وبسبب توفر هذه الأطعمة الجاهزة».
وتابع قائلا إن الأولوية القصوى لكاساي، ولديه خبرة تقترب من 30 عاما في مجال الصحة العامة، هي تحقيق هدف منظمة الصحة العالمية الممثل في القضاء على أمراض مثل داء الفيلاريات اللمفي، المعروف أيضا بداء الفيل، ومرض الجلوكوما الذي يصيب العين بحلول عام 2020.
وداء الفيل، الذي ينقله البعوض ويسبب تورما شديدا في الأطراف، متوطن في 13 بلدا بينها الفلبين وماليزيا.
وابتداء من العام القادم سيستغل تاكيشي كاساي، الذي ولد في هيروشيما ويبلغ من العمر 53 عاما، ولايته التي تستمر خمسة أعوام لمواجهة القلق المتزايد إزاء الأمراض المرتبطة بنمط الحياة التي يقول مسؤولون إنها السبب في 80% من حالات الوفاة بين سكان منطقة غرب المحيط الهادي البالغ عددهم 1.9 مليار شخص.
وقال المدير الإقليمي الحالي للمنظمة شين يونج سو للصحفيين أمس (الثلاثاء) «تزداد حالات الإصابة بالأمراض غير المعدية» في إشارة إلى أمراض ترتبط بالسمنة مثل داء السكري وأمراض القلب.
وأضاف «مثلا كان بعض الناس في جزر المحيط الهادي يعيشون على الصيد لكنهم باتوا يتناولون الكثير من الوجبات السريعة لأنهم لم يعودوا يطهون الطعام وبسبب توفر هذه الأطعمة الجاهزة».
وتابع قائلا إن الأولوية القصوى لكاساي، ولديه خبرة تقترب من 30 عاما في مجال الصحة العامة، هي تحقيق هدف منظمة الصحة العالمية الممثل في القضاء على أمراض مثل داء الفيلاريات اللمفي، المعروف أيضا بداء الفيل، ومرض الجلوكوما الذي يصيب العين بحلول عام 2020.
وداء الفيل، الذي ينقله البعوض ويسبب تورما شديدا في الأطراف، متوطن في 13 بلدا بينها الفلبين وماليزيا.