تحت رعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، دشن نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، أمس (الأربعاء) بالخبر، ورشة العمل الأولى للأمراض غير المعدية التي تنظمها جمعيات التحالف السعودي للأمراض غير المعدية، بمشاركة 9 جهات حكومية و8 جمعيات خيرية طبية، بهدف التعرف بشكل دائم على مشاريع الحكومة لمكافحة الأمراض غير المعدية والحد من انتشارها، ومناقشة توصيات منظمة الصحة العالمية والخطوات الواجب اتخاذها لتنفيذ تلك التوصيات، وكيفية التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخيري والقطاع الخاص في ظل التوجه العام للمملكة الداعم للتعاون بين تلك القطاعات.
وأكد رئيس مجلس التحالف السعودي للأمراض غير المعدية عبدالعزيز التركي تسخير كافة إمكانات التحالف السعودي للأمراض غير المعدية لتحقيق كافة السياسات التي رسمتها القيادة للنهوض بالمجتمع ليصبح مثلاً يُحتذى به في السيطرة على الأمراض غير المعدية.
وأشار التركي إلى أنه في سبتمبر من هذا العام 2018 سيُعقد بهيئة الأمم المتحدة الاجتماع الثالث عالي المستوى لمناقشة الخطوات المتخذة من حكومات الدول الأعضاء تجاه الأهداف التسعة التي طرحتها منظمة الصحة العالمية كخطة عمل حتى عام 2025، وهذه الأهداف التسعة هي: خفض نسبة الوفيات المبكرة بنسبة 25%، والوصول بنسبة زيادة الإصابة بالسكري والسُمنة إلى صفر%، وتوفير العلاج والمستلزمات الطبية وتقنيات العلاج لأمراض القلب والأمراض غير المعدية بنسبة 80%، وخفض الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 25%، وخفض استعمال التبغ بنسبة 30%، وخفض استهلاك الملح والصوديوم بنسبة 30%، وحصول 50% من المستحقين على الاستشارة الطبية والعلاج لمنع حدوث جلطات القلب والجلطات الدماغية، وخفض سوء استخدام الكحول بنسبة 10%، وخفض الخمول الحركي بنسبة 10%.
وتشارك كل من وزارة الصحة، والمجلس الصحي السعودي، والهيئة العامة للغذاء والدواء، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، ووزارة التجارة والاستثمار، ووزارة الإعلام بطرح المشاريع التي تم اعتمادها من قبل الوزارات والهيئات الحكومية لكبح تفشي الأمراض غير المعدية، وتسليط الضوء على الخطط المستقبلية لهذه الوزارات والهيئات.
وأكد رئيس مجلس التحالف السعودي للأمراض غير المعدية عبدالعزيز التركي تسخير كافة إمكانات التحالف السعودي للأمراض غير المعدية لتحقيق كافة السياسات التي رسمتها القيادة للنهوض بالمجتمع ليصبح مثلاً يُحتذى به في السيطرة على الأمراض غير المعدية.
وأشار التركي إلى أنه في سبتمبر من هذا العام 2018 سيُعقد بهيئة الأمم المتحدة الاجتماع الثالث عالي المستوى لمناقشة الخطوات المتخذة من حكومات الدول الأعضاء تجاه الأهداف التسعة التي طرحتها منظمة الصحة العالمية كخطة عمل حتى عام 2025، وهذه الأهداف التسعة هي: خفض نسبة الوفيات المبكرة بنسبة 25%، والوصول بنسبة زيادة الإصابة بالسكري والسُمنة إلى صفر%، وتوفير العلاج والمستلزمات الطبية وتقنيات العلاج لأمراض القلب والأمراض غير المعدية بنسبة 80%، وخفض الإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 25%، وخفض استعمال التبغ بنسبة 30%، وخفض استهلاك الملح والصوديوم بنسبة 30%، وحصول 50% من المستحقين على الاستشارة الطبية والعلاج لمنع حدوث جلطات القلب والجلطات الدماغية، وخفض سوء استخدام الكحول بنسبة 10%، وخفض الخمول الحركي بنسبة 10%.
وتشارك كل من وزارة الصحة، والمجلس الصحي السعودي، والهيئة العامة للغذاء والدواء، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، ووزارة التجارة والاستثمار، ووزارة الإعلام بطرح المشاريع التي تم اعتمادها من قبل الوزارات والهيئات الحكومية لكبح تفشي الأمراض غير المعدية، وتسليط الضوء على الخطط المستقبلية لهذه الوزارات والهيئات.