أكد إمام وخطيب المسجد الحرام الدكتور صالح بن حميد أنه على المسلمين إذا أقبلت الفتن أن لا يخوضوا في ما لا يعنيهم، وأن يلتزموا الصمت، ويتمسكوا بالسنة. وأضاف "إن احتجتم فاسألوا أهل العلم الثقات الأثبات، ولا تتجاوزوهم، فالمتعجل يقول قبل أن يعلم، ويجيب قبل أن يفهم".
وأفاد بن حميد بأن الزمان لا يثبت على حال، فتارة يُفْرِحُ الموالي، وتارة يُشمتُ الأعادي، وطوراً في حال فقر، وطوراً في حال غنى، ويوماً في عز، ويوماً في ذل، وقال: "ومن طاوع شهوته فضحته، والسعيد في كل ذلك من لازم أصلاً واحداً في جميع الأحوال ألا وهو تقوى الله، فتقوى الله إن استغنى زانته، وإن افتقر فتحت له أبواب الصبر، وإن ابتلي حملته، وإن عوفي تمت عليه النعمة، ولا يضره إن نزل به الزمان أو صَعَد، لأن التقوى أصل السلامة، وهي حارس لا ينام".
وفي المدينة المنورة، بين إمام وخطيب المسجد النبوي الدكتور علي الحذيفي أن عقد الزواج ميثاق عظيم ورباط قوي وصلة شديدة، ويشتمل على مصالح ومنافع للزوجين ومصالح ومنافع للأولاد ولأقرباء الزوجين وللمجتمع.
وأكد أن من أسباب الطلاق تتبع البرامج التي تهدم العفاف والأخلاق أو المواقع المحرمة التي تنشر الفساد، وخروج الزوجة بغير إذن الزوج، ولا يحل لها ذلك، مضيفاً أن الطلاق صار جارياً على ألسنة بعض الشباب من دون مراعاة لحقوق ولد ولا قريب ولا اعتبار لأحد، فبعض حالات الطلاق يكون إثماً، وأن من عظّم عقد الزوجية ولم يستخف به بارك الله له في زواجه ونال عاقبة حسنة.
وأفاد بن حميد بأن الزمان لا يثبت على حال، فتارة يُفْرِحُ الموالي، وتارة يُشمتُ الأعادي، وطوراً في حال فقر، وطوراً في حال غنى، ويوماً في عز، ويوماً في ذل، وقال: "ومن طاوع شهوته فضحته، والسعيد في كل ذلك من لازم أصلاً واحداً في جميع الأحوال ألا وهو تقوى الله، فتقوى الله إن استغنى زانته، وإن افتقر فتحت له أبواب الصبر، وإن ابتلي حملته، وإن عوفي تمت عليه النعمة، ولا يضره إن نزل به الزمان أو صَعَد، لأن التقوى أصل السلامة، وهي حارس لا ينام".
وفي المدينة المنورة، بين إمام وخطيب المسجد النبوي الدكتور علي الحذيفي أن عقد الزواج ميثاق عظيم ورباط قوي وصلة شديدة، ويشتمل على مصالح ومنافع للزوجين ومصالح ومنافع للأولاد ولأقرباء الزوجين وللمجتمع.
وأكد أن من أسباب الطلاق تتبع البرامج التي تهدم العفاف والأخلاق أو المواقع المحرمة التي تنشر الفساد، وخروج الزوجة بغير إذن الزوج، ولا يحل لها ذلك، مضيفاً أن الطلاق صار جارياً على ألسنة بعض الشباب من دون مراعاة لحقوق ولد ولا قريب ولا اعتبار لأحد، فبعض حالات الطلاق يكون إثماً، وأن من عظّم عقد الزوجية ولم يستخف به بارك الله له في زواجه ونال عاقبة حسنة.