مجدداً.. هي المملكة العظمى، تنافح عن الحق في وجه كل العالم، دون اكتراث لما يواجهها، معتمدة على قوتها المستمَدَّة من عقيدتها ودينها، ثم من قيادتها ومواطنيها، تواجه التحديات بلغة قوية لا تهاب «ترهات» السياسة.
المملكة التي ما فتئت تغلب التعقل والتريث على لغة التهديد، والحلم على التسرع والتهوّر، لن تنثني أمام أي موجة هوجاء للنيل منها، إذ إن الصمت أمام أي اتهامات أو ضغوط لم يعد من الحكمة بمكان، فلغة القوة هي السبيل لإثبات المكانة العالمية التي بدأت المملكة انتهاجها في سياستها لتثبت أنها قوية ومؤثرة، لا متأثرة.
إن ما صرح به مصدر مسؤول برفض المملكة العربية السعودية للتهديدات التي تحاول النيل منها، سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية أو استخدام الضغوط السياسية أو ترديد الاتهامات الزائفة، يؤكد رسالة المملكة للعالم بأنها خط أحمر، ولا تقبل المساس بها، فالمملكة تنتهج في دفاعها عن نفسها لغة القوة من جهة في مواجهة التهديدات كما سبق، كما تنتهج أسلوب الحكمة من جهة أخرى بتشديدها على دورها البازر في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة جهود مكافحة التطرف والإرهاب وتعزيز التعاون الاقتصادي.
ووفقاً لبيان المصدر المسؤول، فإن المملكة تهيب بدول العالم استخدام لغة العقل والتريث، وتقول للعالم ما قاله الشاعر العربي «المتنبي»: «إذا رأيت نيوب الليث بارزة.. فلا تظنن أن الليث يبتسم»، وإنها لن تحيد عن نهجها الواضح، باعتبارها مهبط الوحي وقبلة المسلمين، محذرة من «إجراء أكبر» حال تلقت أي إجراء، منطلقة في ذلك من الدور المؤثر والحيوي لاقتصادها في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
وترسيخا لمكانتها الخاصة، فإن المملكة العربية السعودية تؤكد استمرار العمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز أهداف السلم ومكافحة الإرهاب، ولن تقبل التعجل والسعي لاستغلال الشائعات والاتهامات لتحقيق أهداف وأجندات لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة.
وكما قالت العرب قديما: «احذر الحليم إذا غضب»، فإن هذه رسالة أخرى تضمنها بيان المصدر المسؤول، مؤكدة أن التلويح بالعقوبات لن يجدي، والاتهامات الزائفة لن تنال من مواقفها الراسخة ومكانتها عربياً وإسلامياً ودولياً، وذلك دافعها نحو الصعود للقمة، مديرة ظهرها للمساعي الواهنة التي مآلها الزوال كسابقاتها، فاسحة المجال لتحكيم العقل ولغة السلم أمام كل من يحاول المساس أو يظن أنه يستطيع أن يحدث التأثير عليها، فالمملكة عزيزة بإيمانها، شامخة بحكمتها وقيادتها، قوية بشعبها وأبنائها، وستظل ثابتة وعزيزة كعادتها مهما كانت الظروف وتكالبت الضغوط.
المملكة التي ما فتئت تغلب التعقل والتريث على لغة التهديد، والحلم على التسرع والتهوّر، لن تنثني أمام أي موجة هوجاء للنيل منها، إذ إن الصمت أمام أي اتهامات أو ضغوط لم يعد من الحكمة بمكان، فلغة القوة هي السبيل لإثبات المكانة العالمية التي بدأت المملكة انتهاجها في سياستها لتثبت أنها قوية ومؤثرة، لا متأثرة.
إن ما صرح به مصدر مسؤول برفض المملكة العربية السعودية للتهديدات التي تحاول النيل منها، سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية أو استخدام الضغوط السياسية أو ترديد الاتهامات الزائفة، يؤكد رسالة المملكة للعالم بأنها خط أحمر، ولا تقبل المساس بها، فالمملكة تنتهج في دفاعها عن نفسها لغة القوة من جهة في مواجهة التهديدات كما سبق، كما تنتهج أسلوب الحكمة من جهة أخرى بتشديدها على دورها البازر في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقيادة جهود مكافحة التطرف والإرهاب وتعزيز التعاون الاقتصادي.
ووفقاً لبيان المصدر المسؤول، فإن المملكة تهيب بدول العالم استخدام لغة العقل والتريث، وتقول للعالم ما قاله الشاعر العربي «المتنبي»: «إذا رأيت نيوب الليث بارزة.. فلا تظنن أن الليث يبتسم»، وإنها لن تحيد عن نهجها الواضح، باعتبارها مهبط الوحي وقبلة المسلمين، محذرة من «إجراء أكبر» حال تلقت أي إجراء، منطلقة في ذلك من الدور المؤثر والحيوي لاقتصادها في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
وترسيخا لمكانتها الخاصة، فإن المملكة العربية السعودية تؤكد استمرار العمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز أهداف السلم ومكافحة الإرهاب، ولن تقبل التعجل والسعي لاستغلال الشائعات والاتهامات لتحقيق أهداف وأجندات لا علاقة لها بالبحث عن الحقيقة.
وكما قالت العرب قديما: «احذر الحليم إذا غضب»، فإن هذه رسالة أخرى تضمنها بيان المصدر المسؤول، مؤكدة أن التلويح بالعقوبات لن يجدي، والاتهامات الزائفة لن تنال من مواقفها الراسخة ومكانتها عربياً وإسلامياً ودولياً، وذلك دافعها نحو الصعود للقمة، مديرة ظهرها للمساعي الواهنة التي مآلها الزوال كسابقاتها، فاسحة المجال لتحكيم العقل ولغة السلم أمام كل من يحاول المساس أو يظن أنه يستطيع أن يحدث التأثير عليها، فالمملكة عزيزة بإيمانها، شامخة بحكمتها وقيادتها، قوية بشعبها وأبنائها، وستظل ثابتة وعزيزة كعادتها مهما كانت الظروف وتكالبت الضغوط.