وضع بيان المصدر السعودي المسؤول النقاط على الحروف، فألجم الخصوم، وفضح المتآمرين. المملكة هي دولة القول والفعل ومن موقعها الرائد، لعبت دوراً بارزاً في تحقيق أمن واستقرار ورخاء المنطقة والعالم، وقادت الجهود في مكافحة التطرّف والإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي، وترسيخ السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
فالمملكة لم ولن تقبل التهديد والوعيد، وهي تلعب دور الداعم والضامن لأمن واستقرار المنطقة والعالم، وتعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين.
المملكة الحصن المدافع عن المقدسات الإسلامية ومقدرات الأمة ترفض أي تهديدات ومحاولات للنيل منها، سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة، التي لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط. نعم إذا تلقت المملكة أي إجراء فسترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دورا مؤثرا وحيويا في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
وللقاصي والداني المساس بالمملكة خط أحمر، فهي قادرة على الدفاع عن نفسها ولديها الإمكانات العسكرية ولا تقبل أي تهديدات ولا تسمح بأي حال من الأحوال المساس بأمنها واستقرارها وسيادتها وقرارها المستقل.
كانت الرياض وما زالت لاعباً رئيسياً في إحلال الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة والعالم الإسلامي وتمتلك الأدوات الاقتصادية المؤثرة في الاقتصاد العالمي والذين يتحدثون عن عقوبات فهم لا يقرأون التاريخ جيدا، وأن تأثيرها في الاقتصاد العالمي معلوم للكل، كما أنها هي التي أسست المراكز العالمية لمحاربة الإرهاب، وتقود الحرب على التطرف والغلو، ولا يمكن بأي حال من الأحوال إلصاق التهم وتزييف الحقائق من خلال تمرير أجندات طائفية وإخوانية وخارجية ضد المملكة، وهي تقود التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب، وتسعى لتكريس قيم التسامح والاعتدال والوسطية، وترفض بأي شكل من الأشكال التدخل في شؤونها الداخلية أو التهديد، وهي قادرة بإذن الله ثم بقوة قواتها العسكرية بدحر أية محاولة للمساس بالسيادة والقرار المستقل. وإن التلويح بفرض عقوبات اقتصادية أو استخدام الضغوط السياسية مرفوض وغير مقبول من أي جهة أو دولة كانت، وستتعامل السعودية مع موقف أو تهديد أو فرض عقوبات بما تقتضيه المصالح الإستراتيجية العليا.
المملكة ثابتة بقيادتها الحكيمة وبشعبها الوفي المخلص مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط، فإن هذه الضغوط ستزيد من قوتها ومكانتها في المحيط الإقليمي والعربي والإسلامي والعالمي، والمملكة تمتلك الأدوات الاقتصادية والنفطية والمالية، ما يجعلها قوة اقتصادية تؤثر على الاقتصاد العالمي ولا تتأثر، والسعودية تثمن أصوات العقلاء حول العالم وتدعم الحكمة والتروي والبحث عن الحقيقة وترفض أي تعجل لاستغلال الشائعات لتنفيذ أجندة خفية.. هذه هي المملكة القوية بإرادتها وشعبها الوفي.
فالمملكة لم ولن تقبل التهديد والوعيد، وهي تلعب دور الداعم والضامن لأمن واستقرار المنطقة والعالم، وتعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز هذه الأهداف، مستندة في كل ذلك إلى مكانتها الخاصة، بوصفها مهبط الوحي، وقبلة المسلمين.
المملكة الحصن المدافع عن المقدسات الإسلامية ومقدرات الأمة ترفض أي تهديدات ومحاولات للنيل منها، سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية، أو استخدام الضغوط السياسية، أو ترديد الاتهامات الزائفة، التي لن تنال من المملكة ومواقفها الراسخة ومكانتها العربية والإسلامية، والدولية، ومآل هذه المساعي الواهنة كسابقاتها هو الزوال، وستظل المملكة حكومة وشعباً ثابتة عزيزة كعادتها مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط. نعم إذا تلقت المملكة أي إجراء فسترد عليه بإجراء أكبر، وأن لاقتصاد المملكة دورا مؤثرا وحيويا في الاقتصاد العالمي، وأن اقتصاد المملكة لا يتأثر إلا بتأثر الاقتصاد العالمي.
وللقاصي والداني المساس بالمملكة خط أحمر، فهي قادرة على الدفاع عن نفسها ولديها الإمكانات العسكرية ولا تقبل أي تهديدات ولا تسمح بأي حال من الأحوال المساس بأمنها واستقرارها وسيادتها وقرارها المستقل.
كانت الرياض وما زالت لاعباً رئيسياً في إحلال الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة والعالم الإسلامي وتمتلك الأدوات الاقتصادية المؤثرة في الاقتصاد العالمي والذين يتحدثون عن عقوبات فهم لا يقرأون التاريخ جيدا، وأن تأثيرها في الاقتصاد العالمي معلوم للكل، كما أنها هي التي أسست المراكز العالمية لمحاربة الإرهاب، وتقود الحرب على التطرف والغلو، ولا يمكن بأي حال من الأحوال إلصاق التهم وتزييف الحقائق من خلال تمرير أجندات طائفية وإخوانية وخارجية ضد المملكة، وهي تقود التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب، وتسعى لتكريس قيم التسامح والاعتدال والوسطية، وترفض بأي شكل من الأشكال التدخل في شؤونها الداخلية أو التهديد، وهي قادرة بإذن الله ثم بقوة قواتها العسكرية بدحر أية محاولة للمساس بالسيادة والقرار المستقل. وإن التلويح بفرض عقوبات اقتصادية أو استخدام الضغوط السياسية مرفوض وغير مقبول من أي جهة أو دولة كانت، وستتعامل السعودية مع موقف أو تهديد أو فرض عقوبات بما تقتضيه المصالح الإستراتيجية العليا.
المملكة ثابتة بقيادتها الحكيمة وبشعبها الوفي المخلص مهما كانت الظروف ومهما تكالبت الضغوط، فإن هذه الضغوط ستزيد من قوتها ومكانتها في المحيط الإقليمي والعربي والإسلامي والعالمي، والمملكة تمتلك الأدوات الاقتصادية والنفطية والمالية، ما يجعلها قوة اقتصادية تؤثر على الاقتصاد العالمي ولا تتأثر، والسعودية تثمن أصوات العقلاء حول العالم وتدعم الحكمة والتروي والبحث عن الحقيقة وترفض أي تعجل لاستغلال الشائعات لتنفيذ أجندة خفية.. هذه هي المملكة القوية بإرادتها وشعبها الوفي.