نبهت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة من نشاط في الرياح السطحية يؤدي إلى إثارة الأتربة والغبار ويتسبب في تدنى مستوى الرؤية الأفقية على المنطقة الشرقية.
وقال مصدر بالهيئة إن موجة الأتربة تشمل مناطق الجبيل والنعيرية وتمتد إلى الدمام والظهران والأحساء والأجزاء المجاورة، وتبدأ الموجة مع ساعات الظهر وتستمر حتى الخامسة مساء وأن مستوى الرؤية يختلف من منطقة لأخرى، ووصل في الظهران إلى مستوى 500 متر وفي مطار الملك فهد الدولي 2 كم والخطوط السريعة (الجبيل - الدمام) تدنت الرؤية فيها إلى 1 كم. وأضاف أن موجة الأتربة لا تستمر لأكثر من ساعتين في الغالب ويرى سلمان آل رمضان، أن موسم «الوسم» عبارة عن مجموعة الأيام التي يهطل فيها المطر الواقعة بين موسم سهيل وموسم المربعانية ويمتد ٥٢ يوما، وأهم مظاهر وعلامات دخول الوسم تشكل السحب واتجاهها من الغرب إلى الشرق ويكون الجو رطبا خاصة في الأيام الأولى منه، بينما تكون الرياح متقلبة الاتجاه وسرعتها خفيفة، فيما يلاحظ ازدياد برودة آخر الليل وفي الأيام الأولى من الوسم قد تسقط بعض قطرات المطر إلا أن هذه القطرات تتبخر قبل أن تصل إلى الأرض وفي آخر الوسم تهب الرياح الشديدة الباردة خاصة الجنوبية المؤذنة بدخول فصل الشتاء، وأضاف، يتزامن مع دخول موسم «الوسط» عبور الطيور المهاجرة، وتوافر عسل السدر، وتنتشر فيه الإنفلونزا، كما تواصل فيه الشمس انحدارها جنوبا ما يسهم في انكسار حدة الحرارة، وتكون الفروق الحرارية كبيرة بين الليل والنهار ويبدأ الليل بالبرودة خاصة في الشمال والمناطق الداخلية، ويستمر تقلب اتجاه الرياح.
وقال مصدر بالهيئة إن موجة الأتربة تشمل مناطق الجبيل والنعيرية وتمتد إلى الدمام والظهران والأحساء والأجزاء المجاورة، وتبدأ الموجة مع ساعات الظهر وتستمر حتى الخامسة مساء وأن مستوى الرؤية يختلف من منطقة لأخرى، ووصل في الظهران إلى مستوى 500 متر وفي مطار الملك فهد الدولي 2 كم والخطوط السريعة (الجبيل - الدمام) تدنت الرؤية فيها إلى 1 كم. وأضاف أن موجة الأتربة لا تستمر لأكثر من ساعتين في الغالب ويرى سلمان آل رمضان، أن موسم «الوسم» عبارة عن مجموعة الأيام التي يهطل فيها المطر الواقعة بين موسم سهيل وموسم المربعانية ويمتد ٥٢ يوما، وأهم مظاهر وعلامات دخول الوسم تشكل السحب واتجاهها من الغرب إلى الشرق ويكون الجو رطبا خاصة في الأيام الأولى منه، بينما تكون الرياح متقلبة الاتجاه وسرعتها خفيفة، فيما يلاحظ ازدياد برودة آخر الليل وفي الأيام الأولى من الوسم قد تسقط بعض قطرات المطر إلا أن هذه القطرات تتبخر قبل أن تصل إلى الأرض وفي آخر الوسم تهب الرياح الشديدة الباردة خاصة الجنوبية المؤذنة بدخول فصل الشتاء، وأضاف، يتزامن مع دخول موسم «الوسط» عبور الطيور المهاجرة، وتوافر عسل السدر، وتنتشر فيه الإنفلونزا، كما تواصل فيه الشمس انحدارها جنوبا ما يسهم في انكسار حدة الحرارة، وتكون الفروق الحرارية كبيرة بين الليل والنهار ويبدأ الليل بالبرودة خاصة في الشمال والمناطق الداخلية، ويستمر تقلب اتجاه الرياح.