أكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، أن ما تحظى به المرأة من دور ريادي في المملكة يعكس مدى اهتمام القيادة في تعزيز وتمكين دورها في القطاعات الحكومية والخاصة كافة، مشيراً إلى أن الدولة تبنت في ضوء رؤية 2030 خطوات عدة لتوسيع مشاركة المرأة بما تقتضيه مصلحة الوطن وما نعيشه من نقله نوعية من رفع نسبة التوطين للفتيات، وتمكينها من المناصب الإشرافية القيادية وإدارة شؤونها وتعديل العديد من البنود والتشريعات التي منحتها صلاحيات أوسع وحقوقاً أكثر وفق منهج الشريعة الإسلامية السمحة.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس (الثلاثاء) الاجتماع الأول للقيادات النسائية بالمنطقة، إذ ناقش معهن العديد من النقاط التي تهتم بشؤون المرأة بالمنطقة، وبحث الأفكار والمقترحات المقدمة من قبل عدد من القياديات عبر عدد من المواضيع والمقترحات التي تهتم بشؤون المرأة، موجهاً بأن يقام اجتماع القيادات النسائية بالمنطقة بشكل دوري لمتابعة المقترحات المقدمة وتنفيذها على أرض الواقع وتعزيز تيسير أمورها والعمل على تنمية وتعزيز دورها في المنطقة، مؤكداً أن هذا الاجتماع سيكون دورياً ومستمراً للاستماع لآراء القيادات النسائية بالمنطقة.
وبيَّن الأمير فيصل بن مشعل، أن المملكة هي الدولة الوحيدة على مستوى العالم التي تساوي بالأجور والامتيازات الوظيفية بين الجنسين على خلاف ما يعمل به في كثير من دول العالم وأنها منحت للمرأة كافة حقوقها في الأمومة ورعاية أطفالها وغيرها من الحقوق، مفيداً أن لدى المنطقة نقلة نوعية في العناية بالعنصر النسائي بشكل عام. ولفت إلى أن الجميع آذان صاغية للمرئيات والمقترحات المقدمة من قياديات المنطقة لتحقيق خطوات إيجابية نحو التطوير.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس (الثلاثاء) الاجتماع الأول للقيادات النسائية بالمنطقة، إذ ناقش معهن العديد من النقاط التي تهتم بشؤون المرأة بالمنطقة، وبحث الأفكار والمقترحات المقدمة من قبل عدد من القياديات عبر عدد من المواضيع والمقترحات التي تهتم بشؤون المرأة، موجهاً بأن يقام اجتماع القيادات النسائية بالمنطقة بشكل دوري لمتابعة المقترحات المقدمة وتنفيذها على أرض الواقع وتعزيز تيسير أمورها والعمل على تنمية وتعزيز دورها في المنطقة، مؤكداً أن هذا الاجتماع سيكون دورياً ومستمراً للاستماع لآراء القيادات النسائية بالمنطقة.
وبيَّن الأمير فيصل بن مشعل، أن المملكة هي الدولة الوحيدة على مستوى العالم التي تساوي بالأجور والامتيازات الوظيفية بين الجنسين على خلاف ما يعمل به في كثير من دول العالم وأنها منحت للمرأة كافة حقوقها في الأمومة ورعاية أطفالها وغيرها من الحقوق، مفيداً أن لدى المنطقة نقلة نوعية في العناية بالعنصر النسائي بشكل عام. ولفت إلى أن الجميع آذان صاغية للمرئيات والمقترحات المقدمة من قياديات المنطقة لتحقيق خطوات إيجابية نحو التطوير.