أكد أمين عام وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية سابقًا رئيس اللجنة العلمية لمراجعة وتدقيق المصاحف الشريفة في المملكة الأردنية سميح أحمد عثامنة، على ضرورة احترام المواثيق التي تنظم العلاقات بين الدول والتي تقوم على الاحترام المتبادل ومراعاة المصالح المشتركة من دون المساس بثوابتها ومبادئها وسياستها الداخلية.
وحول الاستمرار في سياسة الابتزاز العالمي الموجه ضد المملكة العربية السعودية، واستمرار التهديدات وتوجيه الاتهامات دون أدلة، شدد الدكتور عثامنة على أن التهديد والابتزاز بكل صوره وأشكاله من أي جهة كانت مرفوض ومنبوذ جملة وتفصيلاً في الأعراف الدولية ومستهجن في المحافل والمنابر، بل إن المجتمعات كلها ومنذ قديم الزمان تعتبر أسلوب التهديد والابتزاز من أكثر الجرائم شدة وبطشًا وقسوة.
ولفت إلى أن الخلافات بين الدول يتم حلها بالحوار الهادف الذي يراعي العلاقات والشراكات الإستراتيجية ومبادئ الاحترام المتبادل بعيدًا عن لغة التهديد والابتزاز.
وحول الاستمرار في سياسة الابتزاز العالمي الموجه ضد المملكة العربية السعودية، واستمرار التهديدات وتوجيه الاتهامات دون أدلة، شدد الدكتور عثامنة على أن التهديد والابتزاز بكل صوره وأشكاله من أي جهة كانت مرفوض ومنبوذ جملة وتفصيلاً في الأعراف الدولية ومستهجن في المحافل والمنابر، بل إن المجتمعات كلها ومنذ قديم الزمان تعتبر أسلوب التهديد والابتزاز من أكثر الجرائم شدة وبطشًا وقسوة.
ولفت إلى أن الخلافات بين الدول يتم حلها بالحوار الهادف الذي يراعي العلاقات والشراكات الإستراتيجية ومبادئ الاحترام المتبادل بعيدًا عن لغة التهديد والابتزاز.