لم تكن نائب وزير العمل والتنمية الاجتماعية تماضر الرماح في مهمة ترويحية وبرتوكلات رسمية بدون فائدة، بل وجدت أثناء زيارتها لمنطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة وفريقه ينتظرونها بملف يساعد في حل مشكلات الجمعيات الناشئة والمتعثرة بل وحتى القائمة، بما يضمن لها التنمية والتنافس وذلك من خلال فكرة «مركز دعم الجمعيات» الذي تدعمه إمارة المنطقة.
القرار الذي اتخذه بلا تراجع أمير المدينة ينبع من إيجاد مركز يدعم الخيري والأهلي لتحقيق التكامل بمنطقة المدينة ويخدم المجتمع المدني، كما يُمكِّن القطاع غير الربحي من بناء قدراته واستدامته المالية لتحقيق أعمق أثر ممكن في المجتمع، وكذلك بناء نموذج لتفاعل الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية.
ويستهدف المركز كل منشأة خيرية أو تابعة لقطاع أهلي سواء أكانت قائمة أم تحت التأسيس بمنطقة المدينة، وهي الأهلية والوقفية التي تهدف إلى خدمة المجتمع وتنميته.
وتشمل الخدمات المقدمة والتي تعد جديدة من ناحية التنوع المعياري، الرعاية والتأسيس من خلال فتح الجمعيات الجديدة المتنوعة، ودعم الجمعيات الناشئة والمتعثرة وتحويل الرعوية منها إلى تنموية.
وتحت بند الدعم المالي الذي يعد العصب الرئيس لنجاح الجمعيات، فقد وضع المركز الجديد معايير لتوزيع المال، وتفعيل دور الغرفة التجارية، واستحداث جوائز توجه للجهات الداعمة ضمن مؤسسة جائزة المدينة المنورة الخيرية، وتسويق منتجات الجمعيات.
فيما يتناول معيار الموارد البشرية والدراسات والتطوير تطوير العاملين في هذه الجمعيات، وإجراءات الدراسات الميدانية، وإقامة الملتقيات والدورات وورش العمل المتخصصة.
ويُقدِّم المركز الجديد لأول مرة استشارات الجوانب المالية والإدارية والإعلامية والقانونية والتقنية، وذلك لتحقيق التكامل وتحويل المؤسسات والجميعات الخيرية من رعوية تعتمد على مصادر محددة إلى مؤسسات تنموية تطور قدراتها ومواردها المالية والبشرية وفق خطط ذات أفق أوسع.
القرار الذي اتخذه بلا تراجع أمير المدينة ينبع من إيجاد مركز يدعم الخيري والأهلي لتحقيق التكامل بمنطقة المدينة ويخدم المجتمع المدني، كما يُمكِّن القطاع غير الربحي من بناء قدراته واستدامته المالية لتحقيق أعمق أثر ممكن في المجتمع، وكذلك بناء نموذج لتفاعل الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية.
ويستهدف المركز كل منشأة خيرية أو تابعة لقطاع أهلي سواء أكانت قائمة أم تحت التأسيس بمنطقة المدينة، وهي الأهلية والوقفية التي تهدف إلى خدمة المجتمع وتنميته.
وتشمل الخدمات المقدمة والتي تعد جديدة من ناحية التنوع المعياري، الرعاية والتأسيس من خلال فتح الجمعيات الجديدة المتنوعة، ودعم الجمعيات الناشئة والمتعثرة وتحويل الرعوية منها إلى تنموية.
وتحت بند الدعم المالي الذي يعد العصب الرئيس لنجاح الجمعيات، فقد وضع المركز الجديد معايير لتوزيع المال، وتفعيل دور الغرفة التجارية، واستحداث جوائز توجه للجهات الداعمة ضمن مؤسسة جائزة المدينة المنورة الخيرية، وتسويق منتجات الجمعيات.
فيما يتناول معيار الموارد البشرية والدراسات والتطوير تطوير العاملين في هذه الجمعيات، وإجراءات الدراسات الميدانية، وإقامة الملتقيات والدورات وورش العمل المتخصصة.
ويُقدِّم المركز الجديد لأول مرة استشارات الجوانب المالية والإدارية والإعلامية والقانونية والتقنية، وذلك لتحقيق التكامل وتحويل المؤسسات والجميعات الخيرية من رعوية تعتمد على مصادر محددة إلى مؤسسات تنموية تطور قدراتها ومواردها المالية والبشرية وفق خطط ذات أفق أوسع.