أصدرت وزارة الداخلية اليوم الخميس بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بمهرب كمية من الهيروين المخدّر في مدينة الرياض, فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) .
بفضل من الله تم القبض على المدعو / نايك زادا جان باز - باكستاني الجنسية - عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المخدر داخل أحشائه، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم بقتله تعزيراً، وأٌيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني / نايك زادا جان باز - اليوم الخميس 9 / 2 / 1440 هـ، بمدينة الرياض في منطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على محاربة المخدرات بأنواعها، لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) .
بفضل من الله تم القبض على المدعو / نايك زادا جان باز - باكستاني الجنسية - عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المخدر داخل أحشائه، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم بقتله تعزيراً، وأٌيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني / نايك زادا جان باز - اليوم الخميس 9 / 2 / 1440 هـ، بمدينة الرياض في منطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على محاربة المخدرات بأنواعها، لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.