جذبت فعاليات منتدى مستقبل الاستثمار آلاف المشاركين والحضور من مختلف دول العالم؛ من أجل تسليط الضوء على القطاعات الناشئة التي ستساهم في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي خلال العقود القادمة.
وحضر فعاليات الدورة الأولى من المنتدى كبار الرؤساء التنفيذيين والمستثمرين، مع أبرز الخبراء والرياديين العالميين في مختلف القطاعات، للنظر في الدور المتصاعد لصناديق الثروة السيادية في أنشطة الأعمال والابتكارات، إضافة إلى التكنولوجيا والاستثمارات، إذ يتجاوز مجموع قيمة الأصول التي يديرها المتحدثون في المبادرة 22 تريليون دولار، إضافة لمناقشة دور الشركات والحكومات والمؤسسات العالمية في العمل معا لتحقيق النمو والازدهار على المدى البعيد، وذلك في إطار مسعى من صندوق الاستثمارات العامة لمواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص التي ستساهم في تحقيق عائدات وآثار إيجابية مستدامة، وبناء شبكة تضم أهم الأطراف المؤثرين في الساحة العالمية.
من جهتهم، نوه الحضور بفكرة المبادرة وأهدافها التي تعكس مساعي السعودية في تهيئة المناخ الملائم لإيجاد رؤية عالمية مشتركة لمستقبل الاستثمار ودور القطاع الخاص في دفع مسيرة التنمية في مختلف دول العالم.
وأكدوا أن مثل تلك المبادرات تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد والاستثمار في العالم خلال العقود القادمة من خلال تجمع دولي يضم الكفاءات والخبرات الاستثمارية الرائدة في العالم؛ ما يعزز كفاءة مخرجاته.
وحضر فعاليات الدورة الأولى من المنتدى كبار الرؤساء التنفيذيين والمستثمرين، مع أبرز الخبراء والرياديين العالميين في مختلف القطاعات، للنظر في الدور المتصاعد لصناديق الثروة السيادية في أنشطة الأعمال والابتكارات، إضافة إلى التكنولوجيا والاستثمارات، إذ يتجاوز مجموع قيمة الأصول التي يديرها المتحدثون في المبادرة 22 تريليون دولار، إضافة لمناقشة دور الشركات والحكومات والمؤسسات العالمية في العمل معا لتحقيق النمو والازدهار على المدى البعيد، وذلك في إطار مسعى من صندوق الاستثمارات العامة لمواصلة استكشاف الاتجاهات والفرص التي ستساهم في تحقيق عائدات وآثار إيجابية مستدامة، وبناء شبكة تضم أهم الأطراف المؤثرين في الساحة العالمية.
من جهتهم، نوه الحضور بفكرة المبادرة وأهدافها التي تعكس مساعي السعودية في تهيئة المناخ الملائم لإيجاد رؤية عالمية مشتركة لمستقبل الاستثمار ودور القطاع الخاص في دفع مسيرة التنمية في مختلف دول العالم.
وأكدوا أن مثل تلك المبادرات تسهم في رسم ملامح مستقبل الاقتصاد والاستثمار في العالم خلال العقود القادمة من خلال تجمع دولي يضم الكفاءات والخبرات الاستثمارية الرائدة في العالم؛ ما يعزز كفاءة مخرجاته.