قال المفتي العام رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ إن مؤتمر مجلس الفقه الإسلامي الدولي والذي تستضيفه الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة يحقق أهدافًا نبيلة، بغية الوصول إلى نتائج مرضية في مجال الاجتهاد والبحث والاستنباط في المسائل المستجدة والنوازل الجديدة.
ونوه المفتي بأهمية المؤتمر كونه يبحث القضايا المعاصرة ويجمع المختصين من فقهاء العالم الإسلامي تحت سقف واحد، ويتيح لهم فرصة الإسهام في مناقشة القضايا والمستجدات على الساحة المحلية والعالمية في العالم الإسلامي. وأشار إلى أن ما من حادثة مستجدة ولا نازلة جديدة ولا مشكلة طارئة إلا وفي أحكام الشريعة الإسلامية حلٌّ وجوابٌ لها، إما بطريق التصريح والتنصيص، أو بطريق التنبيه والقياس، ويتصدى لبيان ذلك المتأهلون من العلماء وطلبة العلم والمتضلعون في مجال العلوم الإسلامية.
وأكد آل الشيخ أن الشريعة الإسلامية قادرة على معالجة المشكلات والقضايا الإنسانية المعاصرة، وتحقيق سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة؛ لأنها تُحقِّق مصالح الناس على أتم الوجه وأكملها، بما تضمنتْها من الأحكام والمبادئ التي فيها تحقيق العدل بين الناس، والحفاظ على دمائهم وأموالهم وأعراضهم وعقولهم من كل ما يفسدها، كما تسعى للحفاظ على أمن المجتمع وسلامته من الشرور والآثام والجرائم والمنكرات ليعيش الناس في أمان واطمئنان وسلام ووئام.
ونوه المفتي بأهمية المؤتمر كونه يبحث القضايا المعاصرة ويجمع المختصين من فقهاء العالم الإسلامي تحت سقف واحد، ويتيح لهم فرصة الإسهام في مناقشة القضايا والمستجدات على الساحة المحلية والعالمية في العالم الإسلامي. وأشار إلى أن ما من حادثة مستجدة ولا نازلة جديدة ولا مشكلة طارئة إلا وفي أحكام الشريعة الإسلامية حلٌّ وجوابٌ لها، إما بطريق التصريح والتنصيص، أو بطريق التنبيه والقياس، ويتصدى لبيان ذلك المتأهلون من العلماء وطلبة العلم والمتضلعون في مجال العلوم الإسلامية.
وأكد آل الشيخ أن الشريعة الإسلامية قادرة على معالجة المشكلات والقضايا الإنسانية المعاصرة، وتحقيق سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة؛ لأنها تُحقِّق مصالح الناس على أتم الوجه وأكملها، بما تضمنتْها من الأحكام والمبادئ التي فيها تحقيق العدل بين الناس، والحفاظ على دمائهم وأموالهم وأعراضهم وعقولهم من كل ما يفسدها، كما تسعى للحفاظ على أمن المجتمع وسلامته من الشرور والآثام والجرائم والمنكرات ليعيش الناس في أمان واطمئنان وسلام ووئام.