كشفت أمانة المنطقة الشرقية تصريف أكثر من 995.797 مترا مكعبا من مياه الأمطار التي شهدتها حاضرة الدمام أمس (السبت) ووصلت إلى 35 مليمترا، حيث تعد هذه الحالة المطرية الثانية التي شهدتها المنطقة في بداية هذا الموسم.
وأشارت الأمانة إلى أنه جرى تصريف هذه الكمية من الأمطار عبر المحطات وخطوط الطرد التي خصصتها وأنشأتها أمانة الشرقية لتصريف مياه الأمطار، إضافة إلى محطات ضخ الأنفاق التي عملت بكامل طاقتها التشغيلية التي تصل إلى 420 ألف متر مكعب في الساعة إلى مياه الخليج العربي.
وشهدت الأمانة والبلديات التابعة والمرتبطة بها استنفارا كاملاً من أجل متابعة سير العمل في المحطات، ووجود القيادات الإدارية والفنية، إلى جانب العمالة المخصصة لتصريف مياه الأمطار التي بلغ عددها 2428 عاملاً و321 معدة وآلية خصصت لتصريف مياه الأمطار، فيما جرى توزيعها على مختلف المحطات.
وأوضح المتحدث باسم أمانة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن الأمانة استنفرت من خلال وجود القيادات والمختصين في الميدان طيلة أوقات هطول الأمطار وحتى ساعات متأخرة من فجر اليوم (الأحد)، وذلك من أجل متابعة عملية تصريف مياه الأمطار ومتابعة سير عمل المحطات والآليات والمعدات المخصصة لهذا الغرض، ومن أجل التأكد من تصريف مياه الأمطار وضمان انسيابية الحركة المرورية في الطرق والأنفاق، والحرص على سحب كميات الأمطار التي تتجمع في المناطق غير المخدومة بشبكات تصريف مياه الأمطار.
وأشارت الأمانة إلى أنه جرى تصريف هذه الكمية من الأمطار عبر المحطات وخطوط الطرد التي خصصتها وأنشأتها أمانة الشرقية لتصريف مياه الأمطار، إضافة إلى محطات ضخ الأنفاق التي عملت بكامل طاقتها التشغيلية التي تصل إلى 420 ألف متر مكعب في الساعة إلى مياه الخليج العربي.
وشهدت الأمانة والبلديات التابعة والمرتبطة بها استنفارا كاملاً من أجل متابعة سير العمل في المحطات، ووجود القيادات الإدارية والفنية، إلى جانب العمالة المخصصة لتصريف مياه الأمطار التي بلغ عددها 2428 عاملاً و321 معدة وآلية خصصت لتصريف مياه الأمطار، فيما جرى توزيعها على مختلف المحطات.
وأوضح المتحدث باسم أمانة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان أن الأمانة استنفرت من خلال وجود القيادات والمختصين في الميدان طيلة أوقات هطول الأمطار وحتى ساعات متأخرة من فجر اليوم (الأحد)، وذلك من أجل متابعة عملية تصريف مياه الأمطار ومتابعة سير عمل المحطات والآليات والمعدات المخصصة لهذا الغرض، ومن أجل التأكد من تصريف مياه الأمطار وضمان انسيابية الحركة المرورية في الطرق والأنفاق، والحرص على سحب كميات الأمطار التي تتجمع في المناطق غير المخدومة بشبكات تصريف مياه الأمطار.