أنهت القوات المسلحة السعودية استعداداتها للمشاركة في تمرين (درع العرب -1) الذي سينفذ في جمهورية مصر العربية خلال الفترة من 21/2/1440 إلى 11/3/1440، بمشاركة القوات المسلحة لكل من الإمارات والبحرين والكويت والأردن ومصر.
وأوضح قائد القوات السعودية المشاركة في التمرين العميد الركن عبدالله بن حسين السبيعي أنه تم الانتهاء من مرحلة التحضير لهذا التمرين، مؤكداً جاهزية جميع القوات المشاركة برية وجوية وبحرية ودفاعا جويا، مبينا أن التمرين يأتي ضمن خطط وزارة الدفاع السنوية لتأهيل وتدريب منسوبي القوات المسلحة للرفع من جاهزيتهم القتالية، كما يسهم في دعم أواصر التعاون والتنسيق بين الدول الشقيقة من خلال توحيد المفاهيم لتطبيق مفهوم العمل المشترك.
من جهة ثانية، تتواصل مناورات تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي 2018 في قاعدة الظفرة الجوية بدولة الإمارات العربية المتحدة لليوم الثامن على التوالي بمشاركة القوات الجوية الملكية السعودية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة، وتبذل الأطقم الفنية جهوداً كبيرة في تجهيز وصيانة الطائرات، فما يقوم به الفنيون وما يقدمونه من مسؤولية تجاه صيانة المقاتلات والأسلحة والمعدات وإدارة الأعمال الفنية يدوياً وآلياً والعناية بالمنظومة التقنية للطائرات والتزود بالمواد الرئيسية وقطع الغيار وصيانة الأجهزة السلكية واللاسلكية والتأكد من جاهزيتها لتعمل في مختلف الأحوال والظروف بكفاءة عالية، يعتبر عملاً احترافياً ونموذجاً للتفاني والإبداع.
وأوضح الملحق العسكري في سفارة المملكة بالإمارات العميد الطيار الركن أحمد بن محمد الجهني أن مشاركة القوات الجوية الملكية السعودية بتمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي (2018) مع القوات الجوية والدفاع الجوي لدولة الإمارات الشقيقة وعدد من الدول الشقيقة والصديقة المتقدمة في مجال العمليات الجوية، يأتي للرفع من الجاهزية القتالية وتعزيز العمليات الجوية ورفع الكفاءة وتبادل الخبرات بين الدول الشقيقة والصديقة.
بدوره، أوضح النقيب المهندس رياض الزهراني أن المهمات التي يقوم بها الفني على الطائرة تبدأ قبل الوقت المحدد للرحلة الجوية بوقت كاف للوقوف على استعداد الطائرة للإقلاع، وكذلك بعد عودتها يقوم الفني بعمل الصيانة اللازمة ولا يتم الانتهاء من العمل اليومي حتى يتم صيانة والتأكد من سلامة جميع الطائرات.
من جانب آخر، ذكر الملازم الفني راشد بن محمد النجار (ضابط صيانة) أن العمل يبدأ قبل كل رحلة جوية، بتفقد مسار الطائرة وفحص ومكافحة الأجسام الغريبة للحفاظ على محركات الطائرة والأسطح المتحركة والأنظمة المتواجدة فيها للحيلولة دون أي حوادث أو مشاكل فنية وتقنية.
وأوضح قائد القوات السعودية المشاركة في التمرين العميد الركن عبدالله بن حسين السبيعي أنه تم الانتهاء من مرحلة التحضير لهذا التمرين، مؤكداً جاهزية جميع القوات المشاركة برية وجوية وبحرية ودفاعا جويا، مبينا أن التمرين يأتي ضمن خطط وزارة الدفاع السنوية لتأهيل وتدريب منسوبي القوات المسلحة للرفع من جاهزيتهم القتالية، كما يسهم في دعم أواصر التعاون والتنسيق بين الدول الشقيقة من خلال توحيد المفاهيم لتطبيق مفهوم العمل المشترك.
من جهة ثانية، تتواصل مناورات تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي 2018 في قاعدة الظفرة الجوية بدولة الإمارات العربية المتحدة لليوم الثامن على التوالي بمشاركة القوات الجوية الملكية السعودية وعدد من الدول الشقيقة والصديقة، وتبذل الأطقم الفنية جهوداً كبيرة في تجهيز وصيانة الطائرات، فما يقوم به الفنيون وما يقدمونه من مسؤولية تجاه صيانة المقاتلات والأسلحة والمعدات وإدارة الأعمال الفنية يدوياً وآلياً والعناية بالمنظومة التقنية للطائرات والتزود بالمواد الرئيسية وقطع الغيار وصيانة الأجهزة السلكية واللاسلكية والتأكد من جاهزيتها لتعمل في مختلف الأحوال والظروف بكفاءة عالية، يعتبر عملاً احترافياً ونموذجاً للتفاني والإبداع.
وأوضح الملحق العسكري في سفارة المملكة بالإمارات العميد الطيار الركن أحمد بن محمد الجهني أن مشاركة القوات الجوية الملكية السعودية بتمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي (2018) مع القوات الجوية والدفاع الجوي لدولة الإمارات الشقيقة وعدد من الدول الشقيقة والصديقة المتقدمة في مجال العمليات الجوية، يأتي للرفع من الجاهزية القتالية وتعزيز العمليات الجوية ورفع الكفاءة وتبادل الخبرات بين الدول الشقيقة والصديقة.
بدوره، أوضح النقيب المهندس رياض الزهراني أن المهمات التي يقوم بها الفني على الطائرة تبدأ قبل الوقت المحدد للرحلة الجوية بوقت كاف للوقوف على استعداد الطائرة للإقلاع، وكذلك بعد عودتها يقوم الفني بعمل الصيانة اللازمة ولا يتم الانتهاء من العمل اليومي حتى يتم صيانة والتأكد من سلامة جميع الطائرات.
من جانب آخر، ذكر الملازم الفني راشد بن محمد النجار (ضابط صيانة) أن العمل يبدأ قبل كل رحلة جوية، بتفقد مسار الطائرة وفحص ومكافحة الأجسام الغريبة للحفاظ على محركات الطائرة والأسطح المتحركة والأنظمة المتواجدة فيها للحيلولة دون أي حوادث أو مشاكل فنية وتقنية.