تفقد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء المهندس زياد بن محمد الشيحة، يرافقه عدد من المسؤولين بالإدارة التنفيذية، المقر الرئيسي الجديد للشركة، الذي يُعد علامة بارزة بين المشاريع الإنشائية والهندسية في مدينة الرياض، وخطوة تطويرية في مجال تصميم المباني بالمملكة خاصة وأن المبنى يُحقق متطلبات الاستدامة والمعايير البيئية العالمية.
وعقدت الإدارة التنفيذية للشركة خلال الزيارة، اجتماعها الأول في المقر الجديد الذي تبلغ مساحته 265 ألف متر مربع، منها 132 ألف متر مربع مباني تضم أربعة أبراج مكعبة يتوسطها مبنى مركزي، ثم تجول الجميع على المرافق المختلفة بالموقع، للاطلاع على آخر إنجازات العمليات الانشائية والتشطيبات النهائية للبدء في الانتقال رسيماً للمقر الجديد خلال الفترة القادمة.
وقال المهندس الشيحة في تصريحات على هامش الزيارة، إن تصميم المباني والتكوين المعماري للمقر الجديد يُعد علامة مميزة في معايير التصاميم الإنشائية، ليس في مدينة الرياض فقط بل في المنطقة، مشيراً إلى أن تصميم المباني يُراعي التوسعات المستقبلية للشركة خلال السنوات والعقود القادمة، وتقليل استهلاك الكهرباء، وتصميم كاسرات لأشعة الشمس لخفض درجة الحرارة في المباني والمرافق التابعة لها.
وأكد أن أسطح المباني المكتبية الأربعة تم تجهيزها بمصفوفات كهربائية ضوئية ومتجددة للطاقة الشمسية تولد 1.2 ميجاوات من الكهرباء، حيث تُعد من بين أكبر أنظمة الطاقة الشمسية على أسطح المباني في المملكة حالياً، وأنه يتم العمل بمبدأ حفظ الطاقة الحرارية في أنظمة التبريد والتكييف، فيما تم تخصيص مواقف للسيارات ذات الكفاءة في استهلاك الوقود والكهرباء بشكل فعَّال.
يُذكر أن المقر الرئيسي الجديد لـ«السعودية للكهرباء» يقع في حي العارض شمال الرياض، ويضم مباني صديقة للبيئة وموفرة للطاقة الكهربائية، وتم خفض نسبة المواد العضوية المتطايرة في مرحلة التشطيبات لإيجاد أجواء صحية خالية من التلوث، والتوسع في استخدام الاضاءة الطبيعية، مع دراسة حركة الشمس، وتصميم كاسرات لأشعتها لخفض دراجات الحرارة.
وعقدت الإدارة التنفيذية للشركة خلال الزيارة، اجتماعها الأول في المقر الجديد الذي تبلغ مساحته 265 ألف متر مربع، منها 132 ألف متر مربع مباني تضم أربعة أبراج مكعبة يتوسطها مبنى مركزي، ثم تجول الجميع على المرافق المختلفة بالموقع، للاطلاع على آخر إنجازات العمليات الانشائية والتشطيبات النهائية للبدء في الانتقال رسيماً للمقر الجديد خلال الفترة القادمة.
وقال المهندس الشيحة في تصريحات على هامش الزيارة، إن تصميم المباني والتكوين المعماري للمقر الجديد يُعد علامة مميزة في معايير التصاميم الإنشائية، ليس في مدينة الرياض فقط بل في المنطقة، مشيراً إلى أن تصميم المباني يُراعي التوسعات المستقبلية للشركة خلال السنوات والعقود القادمة، وتقليل استهلاك الكهرباء، وتصميم كاسرات لأشعة الشمس لخفض درجة الحرارة في المباني والمرافق التابعة لها.
وأكد أن أسطح المباني المكتبية الأربعة تم تجهيزها بمصفوفات كهربائية ضوئية ومتجددة للطاقة الشمسية تولد 1.2 ميجاوات من الكهرباء، حيث تُعد من بين أكبر أنظمة الطاقة الشمسية على أسطح المباني في المملكة حالياً، وأنه يتم العمل بمبدأ حفظ الطاقة الحرارية في أنظمة التبريد والتكييف، فيما تم تخصيص مواقف للسيارات ذات الكفاءة في استهلاك الوقود والكهرباء بشكل فعَّال.
يُذكر أن المقر الرئيسي الجديد لـ«السعودية للكهرباء» يقع في حي العارض شمال الرياض، ويضم مباني صديقة للبيئة وموفرة للطاقة الكهربائية، وتم خفض نسبة المواد العضوية المتطايرة في مرحلة التشطيبات لإيجاد أجواء صحية خالية من التلوث، والتوسع في استخدام الاضاءة الطبيعية، مع دراسة حركة الشمس، وتصميم كاسرات لأشعتها لخفض دراجات الحرارة.