ليست المرة الأولى التي يشهد فيها العالم ويذكر فيها التاريخ السعودي، دعم المملكة بشكل فعلي لكل ما فيه خير للبشرية، من خلال إعلانها تنازلها عن أكثر من 6 مليارات دولار من ديونها المستحقة للدول الفقيرة، في استمرار لنماء «النخلة الطيبة» إنسانياً وسياسياً واقتصادياً، واستشعارها لـ«حس المسؤولية» تجاه المجتمع الدولي.
«عذوق الخير» السعودية لم تكف يوماً عما تمليه عليها مكانتها الإسلامية والعالمية، بدعم تنفيذ أهداف خطتها للتنمية المستدامة 2030، وتحقيق كل ما يعود بالخير والرفاهية للعالم أجمع، لضمان عدم تخلف أي من الدول عن الركب التنموي، الأمر الذي أكد عليه مجلس الوزراء السعودي في جلسته اليوم (الثلاثاء) من خلال أداء فعلي لتعاونها الكامل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لتحقيق كل ما فيه خير للبشرية وما يصبو إليه الجميع من أمن واستقرار وتنمية، وتأكيد رئيس اللجنة الثانية من البعثة الدائمة للمملكة بنيويورك محمد بن عبدالرحمن القاضي، في كلمته أمام الأمم المتحدة، تعاون السعودية الكامل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لتحقيق كل ما فيه خير للبشرية، ودعمها الجهود الأممية الرامية إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إيلاء السعودية عنايتها الكبيرة للقضايا التنموية ودعمها جهود التعاون التنموي بينها والدول النامية خصوصاً في المنطقة العربية، واهتمامها بمجالات التعاون الدولي التي تعزز القدرات الوطنيّة للدول وتدعم جهودها للتغلب على التحديات التي تواجه حكوماتها وشعوبها في جميع المجالات التنمويّة؛ كالاقتصاديّة والبيئيّة والصحية والاجتماعيّة والتقنيّة وغيرها، يؤكد أن النخلة في الشعار السعودي لا يمكن لها أن تحمل إلا عذوق الخير للبشرية.
«عذوق الخير» السعودية لم تكف يوماً عما تمليه عليها مكانتها الإسلامية والعالمية، بدعم تنفيذ أهداف خطتها للتنمية المستدامة 2030، وتحقيق كل ما يعود بالخير والرفاهية للعالم أجمع، لضمان عدم تخلف أي من الدول عن الركب التنموي، الأمر الذي أكد عليه مجلس الوزراء السعودي في جلسته اليوم (الثلاثاء) من خلال أداء فعلي لتعاونها الكامل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لتحقيق كل ما فيه خير للبشرية وما يصبو إليه الجميع من أمن واستقرار وتنمية، وتأكيد رئيس اللجنة الثانية من البعثة الدائمة للمملكة بنيويورك محمد بن عبدالرحمن القاضي، في كلمته أمام الأمم المتحدة، تعاون السعودية الكامل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لتحقيق كل ما فيه خير للبشرية، ودعمها الجهود الأممية الرامية إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
إيلاء السعودية عنايتها الكبيرة للقضايا التنموية ودعمها جهود التعاون التنموي بينها والدول النامية خصوصاً في المنطقة العربية، واهتمامها بمجالات التعاون الدولي التي تعزز القدرات الوطنيّة للدول وتدعم جهودها للتغلب على التحديات التي تواجه حكوماتها وشعوبها في جميع المجالات التنمويّة؛ كالاقتصاديّة والبيئيّة والصحية والاجتماعيّة والتقنيّة وغيرها، يؤكد أن النخلة في الشعار السعودي لا يمكن لها أن تحمل إلا عذوق الخير للبشرية.