أكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة، أن المملكة واصلت تقديم دعمها السخي إلى جميع الدول ذات الاحتياج الإنساني سواءً بسبب النزاعات أو الحروب أو الكوارث الطبيعية، إيمانًا منها برسالتها النبيلة في مجال العمل الإنساني، وتأكيدًا لدورها في إثراء الجهود والمبادرات الدولية الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار والسلام العالمي.
ونوَّه بالدور الريادي الذي وصلت له المملكة بمجال العمل الإغاثي والإنساني في العالم، خلال أعمال ندوة (العمل الإنساني السعودي أرقام تتحدث «اليمن نموذجا») التي نظمها المركز أمس (الأربعاء) بالتعاون مع سفارة المملكة لدى جيبوتي، مشيراً إلى أن السعودية دأبت عبر تاريخها العريق على الوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة ودعمها، إيمانا منها بأهمية العمل الإنساني، وتأكيدا لواجباتها إزاء المجتمعات والدول على اختلاف عقائدها وألسنتها وألوانها.
وأضاف أن مركز الملك سلمان للإغاثة استطاع منذ إنشائه في 13 مايو 2015 تنفيذ 482 مشروعا بتكلفة تبلغ نحو ملياري دولار في 42 دولة.
وأوضح أن المركز يولي اهتماماً كبيراً باللاجئين اليمنيين، خصوصا في جمهورية جيبوتي، إذ بادر بإنشاء القرية السعودية في أبخ؛ حوت 300 وحدة سكنية وعيادتين طبيتين ومدرسة ومسجدا، تم تزويدها جميعا بكل المتطلبات والاحتياجات اللازمة، سيتم تدشينها اليوم (الخميس).
وأكد الربيعة حرص المملكة على دعم جمهورية جيبوتي بالعديد من البرامج والمشاريع التنموية والإنسانية خلال السنوات الـ10 الماضية، بلغ عددها 18 مشروعا وبرنامجا بمبالغ تجاوزت 166.3 مليون دولار.
وعدد انتهاكات الميليشيا الحوثية ومنها مهاجمة أراضي المملكة بـ205 من الصواريخ الباليستية وقذائف الهاون والمدفعية والكاتيوشا، ما أوقع 122 شهيدا مدنيا و946 جريحا وإلحاق أضرار بـ41 مدرسة و6 مستشفيات و20 مسجدا، مع نزوح أكثر من 20 ألف مواطن.
من جانبه، أكد رئيس مجلس الوزراء بالإنابة مؤمن أحمد شيخ أن «المملكة دعمتنا بسخاء في تغطية فجوات لم نقدر عليها في استقبال النازحين اليمنيين وتقديم المساعدات الأولية لهم».
ونوَّه بالدور الريادي الذي وصلت له المملكة بمجال العمل الإغاثي والإنساني في العالم، خلال أعمال ندوة (العمل الإنساني السعودي أرقام تتحدث «اليمن نموذجا») التي نظمها المركز أمس (الأربعاء) بالتعاون مع سفارة المملكة لدى جيبوتي، مشيراً إلى أن السعودية دأبت عبر تاريخها العريق على الوقوف مع الدول الشقيقة والصديقة ودعمها، إيمانا منها بأهمية العمل الإنساني، وتأكيدا لواجباتها إزاء المجتمعات والدول على اختلاف عقائدها وألسنتها وألوانها.
وأضاف أن مركز الملك سلمان للإغاثة استطاع منذ إنشائه في 13 مايو 2015 تنفيذ 482 مشروعا بتكلفة تبلغ نحو ملياري دولار في 42 دولة.
وأوضح أن المركز يولي اهتماماً كبيراً باللاجئين اليمنيين، خصوصا في جمهورية جيبوتي، إذ بادر بإنشاء القرية السعودية في أبخ؛ حوت 300 وحدة سكنية وعيادتين طبيتين ومدرسة ومسجدا، تم تزويدها جميعا بكل المتطلبات والاحتياجات اللازمة، سيتم تدشينها اليوم (الخميس).
وأكد الربيعة حرص المملكة على دعم جمهورية جيبوتي بالعديد من البرامج والمشاريع التنموية والإنسانية خلال السنوات الـ10 الماضية، بلغ عددها 18 مشروعا وبرنامجا بمبالغ تجاوزت 166.3 مليون دولار.
وعدد انتهاكات الميليشيا الحوثية ومنها مهاجمة أراضي المملكة بـ205 من الصواريخ الباليستية وقذائف الهاون والمدفعية والكاتيوشا، ما أوقع 122 شهيدا مدنيا و946 جريحا وإلحاق أضرار بـ41 مدرسة و6 مستشفيات و20 مسجدا، مع نزوح أكثر من 20 ألف مواطن.
من جانبه، أكد رئيس مجلس الوزراء بالإنابة مؤمن أحمد شيخ أن «المملكة دعمتنا بسخاء في تغطية فجوات لم نقدر عليها في استقبال النازحين اليمنيين وتقديم المساعدات الأولية لهم».