أكدت القمة البرلمانية العالمية لمكافحة الجوع وسوء التغذية التي تنظمها المنظمة العالمية للتغذية (FAO) واختتمت أعمالها أمس في مدريد على أهمية أن تسهم المجالس البرلمانية في سن الأنظمة والتشريعات التي من شأنها مكافحة الجوع وسوء التغذية والبدانة، وذلك بمشاركة وفد مجلس الشورى الذي ضم عضوي المجلس الدكتور حسين المالكي والدكتور سعود الرويلي.
وأوضح عضو مجلس الشورى الدكتور حسين المالكي أن هذه القمة تأتي في سياق اهتمام المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمكافحة الجوع من خلال ما تقوم به من أعمال إنسانية كبرى شملت العديد من الدول خصوصا في مناطق اللاجئين والمتضررين من جراء الحروب والكوارث.
وأشار الدكتور المالكي إلى أن وفد مجلس الشورى أكد في العديد من اللقاءات التي عقدها على هامش القمة العالمية لمكافحة الجوع وسوء التغذية على دور المملكة المحوري في مساعدة الدول المحتاجة ومساندتها ودعمها لمنظمات الأمم المتحدة المهتمة بمثل هذه الموضوعات انطلاقاً من رسالتها الإنسانية النابعة من الدين الإسلامي الحنيف، لافتاً النظر إلى أن الوفد أبرز الدور الكبير الذي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تقديم العون والمساعدة للحد من الفقر والجوع على مستوى العالم.
يذكر أن القمة البرلمانية العالمية لمكافحة الجوع وسوء التغذية التي شارك فيها ما يقارب 80 دولة هي مبادرة مشتركة بين البرلمان الأسباني،والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية، ومنظمة أغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، والجبهة البرلمانية لمكافحة الجوع في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي.
وأوضح عضو مجلس الشورى الدكتور حسين المالكي أن هذه القمة تأتي في سياق اهتمام المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمكافحة الجوع من خلال ما تقوم به من أعمال إنسانية كبرى شملت العديد من الدول خصوصا في مناطق اللاجئين والمتضررين من جراء الحروب والكوارث.
وأشار الدكتور المالكي إلى أن وفد مجلس الشورى أكد في العديد من اللقاءات التي عقدها على هامش القمة العالمية لمكافحة الجوع وسوء التغذية على دور المملكة المحوري في مساعدة الدول المحتاجة ومساندتها ودعمها لمنظمات الأمم المتحدة المهتمة بمثل هذه الموضوعات انطلاقاً من رسالتها الإنسانية النابعة من الدين الإسلامي الحنيف، لافتاً النظر إلى أن الوفد أبرز الدور الكبير الذي يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تقديم العون والمساعدة للحد من الفقر والجوع على مستوى العالم.
يذكر أن القمة البرلمانية العالمية لمكافحة الجوع وسوء التغذية التي شارك فيها ما يقارب 80 دولة هي مبادرة مشتركة بين البرلمان الأسباني،والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية، ومنظمة أغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، والجبهة البرلمانية لمكافحة الجوع في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي.