أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة مبادرة الاستزراع السمكي في بحيرة دومة الجندل بمنطقة الجوف، بهدف تعزيز جوانب التنمية المستدامة للأحياء المائية والبيولوجية في البحيرة، وذلك بمشاركة إمارة منطقة الجوف، ومركز أبحاث الثروة السمكية بجدة، ومؤسسة الري بمحافظة دومة الجندل، وشركة أسماك تبوك.
وأوضح مدير عام فرع الوزارة بمنطقة الجوف المهندس عبدالله الأحمري، أن المبادرة تهدف إلى إيجاد بيئة طبيعية متوازنة بأحياء مائية متنوعة، وواحة سياحية متميزة، حيث أطلقت الوزارة عدة أنواع من الأسماك في البحيرة أهمها أسماك «السي بريم»، و«البلطي البحري»، وذلك لتعزيز أنشطة الصيد والترفيه في البحيرة، بالإضافة إلى أسماك «الجامبوزيا» لدعم التوازن البيئي والبيولوجي للقضاء على حشرة ويرقات الناموس في البحيرة.
وتعد بحيرة دومة الجندل أكبر بحيرة في المملكة وتبلغ مساحتها 1.100 مليون متر مربع، وتقدر كمية المياه فيها بحوالي 11 مليون متر مكعب وبعمق يصل إلى 18 متراً، ويبلغ متوسط درجة حرارة الماء 18.7 درجة مئوية، ومتوسط درجة الحموضة لمياهها حوالي 7.4 رقم هيدروجيني.
كما تُعد البحيرة مكاناً مثالياً للتنوع الأحيائي، وتكثر فيها الطحالب والنباتات المائية، ويوجد في البحيرة العديد من الطيور المستوطنة، ويرتادها عدد من أنواع الطيور المهاجرة.
وأوضح مدير عام فرع الوزارة بمنطقة الجوف المهندس عبدالله الأحمري، أن المبادرة تهدف إلى إيجاد بيئة طبيعية متوازنة بأحياء مائية متنوعة، وواحة سياحية متميزة، حيث أطلقت الوزارة عدة أنواع من الأسماك في البحيرة أهمها أسماك «السي بريم»، و«البلطي البحري»، وذلك لتعزيز أنشطة الصيد والترفيه في البحيرة، بالإضافة إلى أسماك «الجامبوزيا» لدعم التوازن البيئي والبيولوجي للقضاء على حشرة ويرقات الناموس في البحيرة.
وتعد بحيرة دومة الجندل أكبر بحيرة في المملكة وتبلغ مساحتها 1.100 مليون متر مربع، وتقدر كمية المياه فيها بحوالي 11 مليون متر مكعب وبعمق يصل إلى 18 متراً، ويبلغ متوسط درجة حرارة الماء 18.7 درجة مئوية، ومتوسط درجة الحموضة لمياهها حوالي 7.4 رقم هيدروجيني.
كما تُعد البحيرة مكاناً مثالياً للتنوع الأحيائي، وتكثر فيها الطحالب والنباتات المائية، ويوجد في البحيرة العديد من الطيور المستوطنة، ويرتادها عدد من أنواع الطيور المهاجرة.