خطف تنظيم الجامعة الإسلامية للدورة الـ (23) لمؤتمر مجمع الفقه الإسلامي الذي استضافته أخيراً إعجاب المشاركين.
ونوَّه عدد من العلماء المشاركين بالأهداف السامية التي من أجلها أُنشئت الجامعة الإسلامية قبل أكثر من 59 عاماً حيث تعد نموذجاً علمياً عالمياً ومثالاً بارزاً على حرص المملكة العربية السعودية وقيادتها على خدمة الإسلام والمسلمين ونشر الشريعة الغراء.
وأوضح خطيب المسجد الأقصى ومفتي القدس والديار الفلسطينية عكرمة سعيد صبري، أنه على اتصال وارتباط بالجامعة الإسلامية منذ تأسيسها حين كان يديرها الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ، حيث كان يحرص على دعم البرامج الدعوية والإسلامية في فلسطين.
وأشار إلى أن أن معظم خطباء القدس هم من خريجي الجامعة الإسلامية، متمنياً للجامعة التقدم والازدهار، ومقدماً شكره وتقديره لمدير الجامعة الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي ومنسوبيها على كريم العناية وحسن الاستضافة للدورة الحالية من دورات مجمع الفقه الإسلامي.
وذكر عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف الدكتور علي جمعة، أن الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة جامعة عريقة جاءت لعامها الستين تقريباً، وهو مجيء مبارك بعد ما قدمت من نشر للعلم وتعليم للطلاب، وقدَّمت للتعليم الإسلامي نمطاً فريداً واسعاً في جغرافيته، وفي عمقه أكثر من 200 دولة وإقليم، وقد خرَّجت للناس في العالم من يحميهم من التطرف والإرهاب والانحراف الفكري ويقوم بواجبه في الدعوة إلى الله.
ونوَّه مدير عام الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي الدكتور حمد بن الشيخ أحمد الشيباني، بأن الجامعة الإسلامية تُعد صرحاً علمياً كبيراً من صروح التعليم الأكاديمي بالمملكة والعالمين العربي والإسلامي.
وقال: «أسعدنا ما نراه من إنجازات كبيرة لهذه الجامعة المرموقة التي قدمت الكثير من روافد التعليم ومبادرات منذ تأسيسها وحتى اليوم».
وذكر وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني الدكتور يوسف ادعيس، أن الجامعة الإسلامية منارة علمية يشار إليها بالبنان، وأنها في تطور مستمر وتقدم وعطاء دائم، وثمارها في العالم العربي والإسلامي حتى في الدول غير الإسلامية في جميع التخصصات.
وأضاف: «نجد طلاب الجامعة الإسلامية في فلسطين يحملون رسالة ذات قيمة علمية عالية بمواصفات ومعايير عالية، وستبقى هذه الجامعة بإذن الله تُخرِّج المنارات العلمية وثمارها تلمسها في كل وقت الشعوب العربية والإسلامية».
ونوَّه عدد من العلماء المشاركين بالأهداف السامية التي من أجلها أُنشئت الجامعة الإسلامية قبل أكثر من 59 عاماً حيث تعد نموذجاً علمياً عالمياً ومثالاً بارزاً على حرص المملكة العربية السعودية وقيادتها على خدمة الإسلام والمسلمين ونشر الشريعة الغراء.
وأوضح خطيب المسجد الأقصى ومفتي القدس والديار الفلسطينية عكرمة سعيد صبري، أنه على اتصال وارتباط بالجامعة الإسلامية منذ تأسيسها حين كان يديرها الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ، حيث كان يحرص على دعم البرامج الدعوية والإسلامية في فلسطين.
وأشار إلى أن أن معظم خطباء القدس هم من خريجي الجامعة الإسلامية، متمنياً للجامعة التقدم والازدهار، ومقدماً شكره وتقديره لمدير الجامعة الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي ومنسوبيها على كريم العناية وحسن الاستضافة للدورة الحالية من دورات مجمع الفقه الإسلامي.
وذكر عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف الدكتور علي جمعة، أن الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة جامعة عريقة جاءت لعامها الستين تقريباً، وهو مجيء مبارك بعد ما قدمت من نشر للعلم وتعليم للطلاب، وقدَّمت للتعليم الإسلامي نمطاً فريداً واسعاً في جغرافيته، وفي عمقه أكثر من 200 دولة وإقليم، وقد خرَّجت للناس في العالم من يحميهم من التطرف والإرهاب والانحراف الفكري ويقوم بواجبه في الدعوة إلى الله.
ونوَّه مدير عام الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي الدكتور حمد بن الشيخ أحمد الشيباني، بأن الجامعة الإسلامية تُعد صرحاً علمياً كبيراً من صروح التعليم الأكاديمي بالمملكة والعالمين العربي والإسلامي.
وقال: «أسعدنا ما نراه من إنجازات كبيرة لهذه الجامعة المرموقة التي قدمت الكثير من روافد التعليم ومبادرات منذ تأسيسها وحتى اليوم».
وذكر وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني الدكتور يوسف ادعيس، أن الجامعة الإسلامية منارة علمية يشار إليها بالبنان، وأنها في تطور مستمر وتقدم وعطاء دائم، وثمارها في العالم العربي والإسلامي حتى في الدول غير الإسلامية في جميع التخصصات.
وأضاف: «نجد طلاب الجامعة الإسلامية في فلسطين يحملون رسالة ذات قيمة علمية عالية بمواصفات ومعايير عالية، وستبقى هذه الجامعة بإذن الله تُخرِّج المنارات العلمية وثمارها تلمسها في كل وقت الشعوب العربية والإسلامية».