أعلن «الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز» مشاركته كـ«شريك داعم» في «المعرض السعودي الدولي للأمن الوطني والوقاية من المخاطر» الذي سيقام برعاية كريمة من وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف في «مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض»، خلال الفترة من 4-6 نوفمبر الجاري.
ويأتي المعرض الذي تنظّمه وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة للدفاع المدني وقطاعات أمنية مختلفة، تحت شعار «صياغة مستقبل الأمن الوطني والوقاية من المخاطر»، من أجل تسهيل التواصل التجاري بين قادة الصناعة المحليين والدوليين والحكومة السعودية.
وأكّدت الرئيس التنفيذي لـ«الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز» نوف بنت عبدالله الراكان، أن رعاية الاتحاد للمعرض تأتي انطلاقًا من حرصه الدائم على التوعية بالأمن السيبراني لكافة القطاعات الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، ما يخلق بيئة مواتية للأعمال، من شأنها أن تعود بالكفاءة والربحية على الجهات العاملة في هذه المجالات، مشدّدة في الوقت ذاته على دور «رؤية المملكة 2030» في تحفيز جميع القطاعات على تطوير قدراتها الإلكترونية استكمالًا لريادة المملكة الإقليمية والدولية في مجالات التقنية، خصوصاً أن السعودية باتت قبلة للكثير من الاستثمارات التقنية حول العالم، في ظل تطوّر بيئة الأعمال الذكية وسرعة تبني أحدث التقنيات العالمية.
ويرتكز المعرض على أربعة محاور رئيسة، هي: الابتكار، القيادة الفكرية، الترفيه والتوعية العامة والأعمال، ويتناول المشهد المستقبلي لخمس قضايا أمنية رئيسة، من خلال أجنحة متخصصة ومنتديات، هي: أمن الحدود، مكافحة الإرهاب، المدن الذكية الآمنة، أمن الحج وأمن المعلومات.
ويشمل المعرض الذي سيتضمن العديد من الابتكارات الحديثة، منصة للنقاش وتبادل الخبرات وإبراز أفضل الممارسات، إلى جانب إقامة الشراكات والتعاون بين الأطراف ذات الصلة.
ويأتي المعرض الذي تنظّمه وزارة الداخلية ممثلة في المديرية العامة للدفاع المدني وقطاعات أمنية مختلفة، تحت شعار «صياغة مستقبل الأمن الوطني والوقاية من المخاطر»، من أجل تسهيل التواصل التجاري بين قادة الصناعة المحليين والدوليين والحكومة السعودية.
وأكّدت الرئيس التنفيذي لـ«الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز» نوف بنت عبدالله الراكان، أن رعاية الاتحاد للمعرض تأتي انطلاقًا من حرصه الدائم على التوعية بالأمن السيبراني لكافة القطاعات الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، ما يخلق بيئة مواتية للأعمال، من شأنها أن تعود بالكفاءة والربحية على الجهات العاملة في هذه المجالات، مشدّدة في الوقت ذاته على دور «رؤية المملكة 2030» في تحفيز جميع القطاعات على تطوير قدراتها الإلكترونية استكمالًا لريادة المملكة الإقليمية والدولية في مجالات التقنية، خصوصاً أن السعودية باتت قبلة للكثير من الاستثمارات التقنية حول العالم، في ظل تطوّر بيئة الأعمال الذكية وسرعة تبني أحدث التقنيات العالمية.
ويرتكز المعرض على أربعة محاور رئيسة، هي: الابتكار، القيادة الفكرية، الترفيه والتوعية العامة والأعمال، ويتناول المشهد المستقبلي لخمس قضايا أمنية رئيسة، من خلال أجنحة متخصصة ومنتديات، هي: أمن الحدود، مكافحة الإرهاب، المدن الذكية الآمنة، أمن الحج وأمن المعلومات.
ويشمل المعرض الذي سيتضمن العديد من الابتكارات الحديثة، منصة للنقاش وتبادل الخبرات وإبراز أفضل الممارسات، إلى جانب إقامة الشراكات والتعاون بين الأطراف ذات الصلة.