كشفت وكيل وزارة التعليم للتعليم الموازي الدكتورة هيا العواد أن الوزارة تعمل على الوصول إلى كل المعاقين عبر التدخل المبكر واستيعابهم في الحضانات ورياض الأطفال، وبناء مركز لضبط جودة الخدمات المقدمة لهم، إلى جانب تشييد مدن تعليمية متكاملة تستوعب كل الفئات.
وأوضحت العواد على هامش جلسات منتدى «أسبار الدولي 2018» أمس (الإثنين) بالرياض عن رؤية التعليم تجاه الموهوبين، وذوي الإعاقة، وكبار السن، وأشارت إلى أن الوزارة أعدت لهم رحلة تعليمية متكاملة تبدأ من مرحلة الاكتشاف، وتقديم البرامج الإثرائية، وتسريع الموهوبين للاستفادة من مواهبهم في الوصول إلى الجامعة أو الوظيفة.
من جانبها، أكدت المتحدثة الرئيس التنفيذي لمنصة «إدراك» شيرين يعقوب في مشاركتها ضرورة تطوير التعليم باستغلال التطور التقني لجعل التعليم مفتوحاً، ولمواكبة التطورات على مستوى الوظائف، ولمجابهة التحديات مثل تزايد عدد الراغبين في التعليم، مشيرة إلى أن الإحصاءات تؤكد أنه بحلول عام 2025 سيكون هناك 80 مليون طالب راغب في الالتحاق بالدراسات العليا ودعت إلى تمكين ضحايا الاضطرابات الأمنية في الشرق الأوسط من التعلم، مضيفة أن هناك أكثر من 25 مليون نازح يحتاجون إلى حلول أتاحها التطور الهائل في تقنيات التعليم.
وفي ذات السياق، تطرق الأستاذ المشارك في مناهج وطرق تدريس الحاسب بجامعة الملك سعود الدكتور محمد الحارثي إلى تقنيات التعليم وتوظيف التقنيات الحديثة في التعلم في المستقبل مثل، الربوت، التعليم بالانغماس، اليبانات الضخمة، وشدد على ضرورة استغلال شغف الجيل الجديد بالتقنية، وحبه للتعلم الذاتي وتنوع المحتوى، وأكد أن القيادة الرشيدة تولي تطوير التعليم أولوياتها وتستثمر مئات المليارات في مجال التقنية في إطار رؤية المملكة 2030.
وتحدث وكيل وزارة التعليم للأداء التعلمي الدكتور عيد محيا الحيسوني عن سعي الوزارة للتحول الرقمي الشامل في المدارس وعن مبادرات الوزارة، كمبادرة بوابة المستقبل التي تسعى إلى تغيير النمط التقليدي للتعليم والتحول إلى بيئة تعليمية ممتعة يتفاعل معها الطلاب والمعلمون. ومبادرة المدرسة الافتراضية والفصول الذكية للحد من سفر المعلمين، إلى جانب مبادرة زمالة مسك للمعلمين الهادفة لاستخدام التقنية في التدريس.
وأوضحت العواد على هامش جلسات منتدى «أسبار الدولي 2018» أمس (الإثنين) بالرياض عن رؤية التعليم تجاه الموهوبين، وذوي الإعاقة، وكبار السن، وأشارت إلى أن الوزارة أعدت لهم رحلة تعليمية متكاملة تبدأ من مرحلة الاكتشاف، وتقديم البرامج الإثرائية، وتسريع الموهوبين للاستفادة من مواهبهم في الوصول إلى الجامعة أو الوظيفة.
من جانبها، أكدت المتحدثة الرئيس التنفيذي لمنصة «إدراك» شيرين يعقوب في مشاركتها ضرورة تطوير التعليم باستغلال التطور التقني لجعل التعليم مفتوحاً، ولمواكبة التطورات على مستوى الوظائف، ولمجابهة التحديات مثل تزايد عدد الراغبين في التعليم، مشيرة إلى أن الإحصاءات تؤكد أنه بحلول عام 2025 سيكون هناك 80 مليون طالب راغب في الالتحاق بالدراسات العليا ودعت إلى تمكين ضحايا الاضطرابات الأمنية في الشرق الأوسط من التعلم، مضيفة أن هناك أكثر من 25 مليون نازح يحتاجون إلى حلول أتاحها التطور الهائل في تقنيات التعليم.
وفي ذات السياق، تطرق الأستاذ المشارك في مناهج وطرق تدريس الحاسب بجامعة الملك سعود الدكتور محمد الحارثي إلى تقنيات التعليم وتوظيف التقنيات الحديثة في التعلم في المستقبل مثل، الربوت، التعليم بالانغماس، اليبانات الضخمة، وشدد على ضرورة استغلال شغف الجيل الجديد بالتقنية، وحبه للتعلم الذاتي وتنوع المحتوى، وأكد أن القيادة الرشيدة تولي تطوير التعليم أولوياتها وتستثمر مئات المليارات في مجال التقنية في إطار رؤية المملكة 2030.
وتحدث وكيل وزارة التعليم للأداء التعلمي الدكتور عيد محيا الحيسوني عن سعي الوزارة للتحول الرقمي الشامل في المدارس وعن مبادرات الوزارة، كمبادرة بوابة المستقبل التي تسعى إلى تغيير النمط التقليدي للتعليم والتحول إلى بيئة تعليمية ممتعة يتفاعل معها الطلاب والمعلمون. ومبادرة المدرسة الافتراضية والفصول الذكية للحد من سفر المعلمين، إلى جانب مبادرة زمالة مسك للمعلمين الهادفة لاستخدام التقنية في التدريس.