شدد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، رئيس المجلس الأعلى للجمعيات الخيرية للتحفيظ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على قصر عمل جمعيات تحفيظ القرآن الكريم في ما أنشئت لأجله في تعليم القرآن الكريم تحفيظاً وتلاوة وتجويداً للذكور والإناث، وفق الأنظمة والتعليمات الصادرة بإنشائها.
وأكد الوزير على كافة فروع الوزارة، والجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، والمعاهد التابعة لها، في مختلف مناطق السعودية على منع إقامة أي برامج أو رحلات لا علاقة لها بأهداف الجمعيات، وتتعارض مع رسالة الوزارة واللوائح التنظيمية في عمل الجمعيات. وأشار إلى حرص الوزارة على قيام الجمعيات بالدور المأمول منها في تعليم القرآن الكريم، وحماية المجتمع من الأفكار الدخيلة الهدامة، وربط المتعلمين بكتاب الله، وتحصينهم من الانحراف عن العقيدة الصحيحة، وتأهيل معلمي ومعلمات القرآن الكريم، متوعدا من يخالف التعليمات بالمحاسبة.
من جهة أخرى، كلف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الدكتور عبدالله الصامل وكيلا للشؤون الإسلامية. وقال الصامل لـ«عكاظ» أسأل الله أن أكون عند حسن الظن في ما أوكل إلي من مهام. وأضاف: هذه مهمة كبيرة ومسؤولية عظيمة خصوصا عندما يتعلق العمل بالشؤون الإسلامية في الخارج، فهذا العمل يمثل عمقا استراتيجيا للمملكة ولابد أن يكون الطرح في هذه المسألة المهمة بحكمة وهدوء ورفق ولين ووسطية واعتدال ونبذ لكل مظاهر الغلو والتطرف بكل قوة وحزم في ما يتعلق بطرح الوزارة ومشاركاتها في الخارج. وزاد «نطمح أن ننقل صورة وسطية للمملكة من خلال وكالة الوزارة للشؤون الإسلامية خلال الفترة اللاحقة»
وأكد الوزير على كافة فروع الوزارة، والجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، والمعاهد التابعة لها، في مختلف مناطق السعودية على منع إقامة أي برامج أو رحلات لا علاقة لها بأهداف الجمعيات، وتتعارض مع رسالة الوزارة واللوائح التنظيمية في عمل الجمعيات. وأشار إلى حرص الوزارة على قيام الجمعيات بالدور المأمول منها في تعليم القرآن الكريم، وحماية المجتمع من الأفكار الدخيلة الهدامة، وربط المتعلمين بكتاب الله، وتحصينهم من الانحراف عن العقيدة الصحيحة، وتأهيل معلمي ومعلمات القرآن الكريم، متوعدا من يخالف التعليمات بالمحاسبة.
من جهة أخرى، كلف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، الدكتور عبدالله الصامل وكيلا للشؤون الإسلامية. وقال الصامل لـ«عكاظ» أسأل الله أن أكون عند حسن الظن في ما أوكل إلي من مهام. وأضاف: هذه مهمة كبيرة ومسؤولية عظيمة خصوصا عندما يتعلق العمل بالشؤون الإسلامية في الخارج، فهذا العمل يمثل عمقا استراتيجيا للمملكة ولابد أن يكون الطرح في هذه المسألة المهمة بحكمة وهدوء ورفق ولين ووسطية واعتدال ونبذ لكل مظاهر الغلو والتطرف بكل قوة وحزم في ما يتعلق بطرح الوزارة ومشاركاتها في الخارج. وزاد «نطمح أن ننقل صورة وسطية للمملكة من خلال وكالة الوزارة للشؤون الإسلامية خلال الفترة اللاحقة»