تُعد زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى منطقة القصيم هي الزيارة الثانية عشر لملوك السعودية للمنطقة الواقعة في شمالي المملكة بين نجد وحائل.
وتؤكد الزيارة الملكية اهتمام ملوك السعودية بمناطق المملكة المختلفة، من خلال تدشين المشاريع والتواصل مع الأعيان والوجهاء والمواطنين، وتلمس احتياجاتهم والوقوف بشكل مباشر على حالة هذه المناطق.
وتأتي زيارة الملك سلمان لمنطقة القصيم عقب انتهائه من زيارة منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتدشين قطار الحرمين، بالإضافة إلى حزمة من المشاريع الأخرى التي تُلبِّي احتياجات التنمية ونهضة الوطن.
وكانت الزيارات الملكية الأربع الأولى للملك المؤسس الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ الذي زار القصيم في أعوام (١٣٤٦هـ، ١٣٧٥هـ، ١٣٦٠هـ و١٣٦٦هـ)، فيما زار الملك سعود منطقة القصيم ثلاث مرات في أعوام (١٣٧٣هـ، ١٣٧٧هـ، و١٣٧٩هـ)، ثم زار الملك فيصل مدينة بريدة في عام ١٣٩٣هـ، ووضع الملك خالد حجر الأساس لعدد من المشاريع في عام (١٤٠١هـ)، ثم دشَّن الملك فهد مشاريع كبرى في القصيم عام (١٤٠٨هـ)، بينما دشَّن الملك عبدالله مجموعة من المشاريع عام ١٤٢٧هـ، ويزور الملك سلمان هذه الأيام القصيم لتدشين عدد من المشاريع.
وتُمثل هذه الزيارة الملكية امتداداً للتواصل بين القيادة والشعب منذ عهد الملك المؤسس ـ رحمه الله ـ مروراً بأبنائه الملوك من بعده.
ويشير المواطن عمر الشريدة إلى أن هذه الزيارات كانت ولا زالت تمد منطقة القصيم بالمشاريع الرئيسية وتؤكد مدى حرص القيادة على توزيع المشاريع بين مناطق المملكة ليعم الخير أرجاء الوطن.
ويُضيف عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم الدكتور معتق المعتق، أن الزيارات الملكية كانت في كل مرة تضع بصمة لمشروع جديد وزيادة في التنمية ومواصلة للنهضة، وتعميق لحلقة الوصل بين ماضٍ وحاضر ومستقبل الشعب السعودي.
وتؤكد الزيارة الملكية اهتمام ملوك السعودية بمناطق المملكة المختلفة، من خلال تدشين المشاريع والتواصل مع الأعيان والوجهاء والمواطنين، وتلمس احتياجاتهم والوقوف بشكل مباشر على حالة هذه المناطق.
وتأتي زيارة الملك سلمان لمنطقة القصيم عقب انتهائه من زيارة منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتدشين قطار الحرمين، بالإضافة إلى حزمة من المشاريع الأخرى التي تُلبِّي احتياجات التنمية ونهضة الوطن.
وكانت الزيارات الملكية الأربع الأولى للملك المؤسس الملك عبدالعزيز ـ طيب الله ثراه ـ الذي زار القصيم في أعوام (١٣٤٦هـ، ١٣٧٥هـ، ١٣٦٠هـ و١٣٦٦هـ)، فيما زار الملك سعود منطقة القصيم ثلاث مرات في أعوام (١٣٧٣هـ، ١٣٧٧هـ، و١٣٧٩هـ)، ثم زار الملك فيصل مدينة بريدة في عام ١٣٩٣هـ، ووضع الملك خالد حجر الأساس لعدد من المشاريع في عام (١٤٠١هـ)، ثم دشَّن الملك فهد مشاريع كبرى في القصيم عام (١٤٠٨هـ)، بينما دشَّن الملك عبدالله مجموعة من المشاريع عام ١٤٢٧هـ، ويزور الملك سلمان هذه الأيام القصيم لتدشين عدد من المشاريع.
وتُمثل هذه الزيارة الملكية امتداداً للتواصل بين القيادة والشعب منذ عهد الملك المؤسس ـ رحمه الله ـ مروراً بأبنائه الملوك من بعده.
ويشير المواطن عمر الشريدة إلى أن هذه الزيارات كانت ولا زالت تمد منطقة القصيم بالمشاريع الرئيسية وتؤكد مدى حرص القيادة على توزيع المشاريع بين مناطق المملكة ليعم الخير أرجاء الوطن.
ويُضيف عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم الدكتور معتق المعتق، أن الزيارات الملكية كانت في كل مرة تضع بصمة لمشروع جديد وزيادة في التنمية ومواصلة للنهضة، وتعميق لحلقة الوصل بين ماضٍ وحاضر ومستقبل الشعب السعودي.