تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، أُفرج عن أقدم سجين سعودي في السجون السودانية، بعد أن قضى قرابة 13 عاماً في السجن بسبب عدد من المطالبات المالية، وعملت السفارة السعودية في الخرطوم على ذلك، وأبدت السلطات السودانية تعاونها في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين.