«بقلوب يملؤها الحب، والألسن تلهج بالثناء، والأيدي تمتد بالدعاء، نقول مرحباً بولي أمرنا وقائد مسيرتنا، مرحبا بك يا خادم الحرمين الشريفين في بلادك وأرضك، وبين رعيتك وأهلك ومحبيك»، بهذه الكلمات عبر مسؤولو حائل عن فرحتهم وسعادتهم وابتهاجهم، بزيارة الملك سلمان للمنطقة، التي تمثل عمق التلاحم بين القيادة، وأبناء هذه البلاد، وما تحمله من خير للمنطقة وأهلها.
وقالوا إن الله هيأ لهذا الوطن قيادة حكيمة مطبقة للشريعة الإسلامية، وقريبة من شعبها الوفي، مؤكدين أن الزيارات الملكية للمناطق تدل على التلاحم والحب المتبادل بين القيادة والشعب، منذ أن أسس هذه البلاد.
ونوّهوا بزيارة الملك سلمان للمنطقة التي يتفقد خلالها أبناءه بعروس الشمال، عادين الجهود التي تبذلها القيادة للنهوض بهذه البلاد المباركة خير دليل على اهتمامهم بما يحقق الازدهار والتطوير.
ووصفوا الزيارة بأنها «بشرى خير»، معبرين عن فرحتهم وما يكنونه لخادم الحرمين الذي جعل المواطن الرقم الصعب والأول لديه، ونال التقدير من شعبه، وقد جعل أمن الوطن أفعالاً أجهضت كل أحلام اليائسين البائسين.
ولفتوا الانتباه إلى أن أبناء المنطقة يتبادلون التهاني بهذا الحدث الكبير والقدوم السعيد، مرددين بمشاعر صادقة أن قدومه إلى المنطقة كقدوم «المطر»، و«الغيث» الذي يصاحبه ويتبعه الخير والحياة أينما حل أو ارتحل.
وقالوا إن الله هيأ لهذا الوطن قيادة حكيمة مطبقة للشريعة الإسلامية، وقريبة من شعبها الوفي، مؤكدين أن الزيارات الملكية للمناطق تدل على التلاحم والحب المتبادل بين القيادة والشعب، منذ أن أسس هذه البلاد.
ونوّهوا بزيارة الملك سلمان للمنطقة التي يتفقد خلالها أبناءه بعروس الشمال، عادين الجهود التي تبذلها القيادة للنهوض بهذه البلاد المباركة خير دليل على اهتمامهم بما يحقق الازدهار والتطوير.
ووصفوا الزيارة بأنها «بشرى خير»، معبرين عن فرحتهم وما يكنونه لخادم الحرمين الذي جعل المواطن الرقم الصعب والأول لديه، ونال التقدير من شعبه، وقد جعل أمن الوطن أفعالاً أجهضت كل أحلام اليائسين البائسين.
ولفتوا الانتباه إلى أن أبناء المنطقة يتبادلون التهاني بهذا الحدث الكبير والقدوم السعيد، مرددين بمشاعر صادقة أن قدومه إلى المنطقة كقدوم «المطر»، و«الغيث» الذي يصاحبه ويتبعه الخير والحياة أينما حل أو ارتحل.