دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية البرامج التدريبية في قطاع التدريب والتأهيل المهني لمعيلات الأسر في مديريتي خور مكسر والتواهي بعدن، الذي يستفيد منه 250 متدربة ضمن أنشطة مشروع تحسين سبل العيش.
وعقب التدشين، أوضح مدير مكتب مركز الملك سلمان للإغاثة في عدن صالح الذيباني أن دعم مشروع سبل العيش يأتي في طور العمل الإنساني لمركز الملك سلمان للإغاثة لدعم شرائح المجتمع المدني وتمكينه من إدارة حياته اليومية وتوفير فرص عمل من خلال اكساب المستهدفين عدد من المهارات المهنية.
من جانبه، ثمن وكيل محافظة عدن خالد الجعيملاني الدعم التنموي والإنساني لمركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الشعب اليمني الذي يواجه ظروف صعبة نتيجة الأزمة التي افتعلتها الميليشيات الحوثية.
وقال إن استهداف الأسر من ذوي الدخل المحدود يمثل نقلة نوعية للاتجاه نحو البناء والتنمية حيث يمثل العنصر البشري أهم المرتكزات الأساسية في إعادة الحياة إلى طبيعتها وذلك من خلال إيجاد الحلول المناسبة للقضاء على الفقر والبطالة، مؤكداً استعداد السلطة المحلية بمحافظة عدن تذليل الصعوبات لتنفيذ مثل تلك المشاريع الهادفة بدعم الأسر الفقيرة وتحويلها إلى أسر منتجة تضمن لها عيش كريم.
يذكر أن المشروع الذي يشمل خمس محافظات يمنية وهي الجوف، حضرموت، شبوة، لحج، عدن، يهدف إلى تحسين مستوى دخل الأسر من ذوي الدخل المحدود من خلال التدريب والتأهيل الذي يمنح المستهدفين فرصة التدريب ليكونوا عمالة ماهرة وفق اختيارهم المهني.
وعقب التدشين، أوضح مدير مكتب مركز الملك سلمان للإغاثة في عدن صالح الذيباني أن دعم مشروع سبل العيش يأتي في طور العمل الإنساني لمركز الملك سلمان للإغاثة لدعم شرائح المجتمع المدني وتمكينه من إدارة حياته اليومية وتوفير فرص عمل من خلال اكساب المستهدفين عدد من المهارات المهنية.
من جانبه، ثمن وكيل محافظة عدن خالد الجعيملاني الدعم التنموي والإنساني لمركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الشعب اليمني الذي يواجه ظروف صعبة نتيجة الأزمة التي افتعلتها الميليشيات الحوثية.
وقال إن استهداف الأسر من ذوي الدخل المحدود يمثل نقلة نوعية للاتجاه نحو البناء والتنمية حيث يمثل العنصر البشري أهم المرتكزات الأساسية في إعادة الحياة إلى طبيعتها وذلك من خلال إيجاد الحلول المناسبة للقضاء على الفقر والبطالة، مؤكداً استعداد السلطة المحلية بمحافظة عدن تذليل الصعوبات لتنفيذ مثل تلك المشاريع الهادفة بدعم الأسر الفقيرة وتحويلها إلى أسر منتجة تضمن لها عيش كريم.
يذكر أن المشروع الذي يشمل خمس محافظات يمنية وهي الجوف، حضرموت، شبوة، لحج، عدن، يهدف إلى تحسين مستوى دخل الأسر من ذوي الدخل المحدود من خلال التدريب والتأهيل الذي يمنح المستهدفين فرصة التدريب ليكونوا عمالة ماهرة وفق اختيارهم المهني.