حصلت وزارة الصحة وللمرة الثانية خلال أسبوع على جائزة مسابقة EFFIE MENA وذلك عن حملتها التوعوية ضد السكري التي نفذتها العام الماضي تحت شعار #لاتنتظر_السكري، حيث تسلمت «الصحة» الجائزة خلال الحفل الذي أقيم أمس الأول في دبي.
وُتعد الجائزة امتداد لسلسلة جوائز EFFIE التي تهدف إلى تكريم أفضل الأعمال في مجال التسويق الإبداعي وفاعليته في صناعة الأثر والتغيير بين الجهات المختصة في الشرق الأوسط.
وفي هذا الجانب، أطلقت «الصحة» العام الماضي حملة للتوعية بمرض السكري تحت شعار «لا تنتظر السكري»، تزامناً مع اليوم العالمي للسكري الذي يقام بتاريخ 14 نوفمبر من كل عام، حيث هدفت الحملة إلى التعريف بمرض السكري النوع الثاني، وكيفية الوقاية منه، باتباع نمط حياة صحي للفرد والمجتمع يعتمد على التوعية بأهمية الغذاء الصحي، وممارسة الرياضة، ورفع الوعي عن حقيقة هذا المرض في كون الوقاية منه أمرا متاحا بعكس ما يتصوره الناس بأن الإصابة بالسكري حقيقة لازمة، إضافة إلى تحسين فهم طبيعة مرض السكري، وإبراز مسؤولية الأسرة والمجتمع مع برامج التوعية الصحية وتعزيز البيئة الداعمة لصحة المرضى الذين يعانون من المرض، ورفع مستوى التثقيف والتوعية لدى أفراد المجتمع بمرض السكري نتيجة زيادة أعداد المصابين بمرض السكري في جميع أنحاء العالم، خصوصا المجتمع السعودي، وطرق العلاج والنصائح الغذائية.
كما نشرت «الصحة» على موقعها في تويتر فيلماً يمثل كاركتر «السكري» الشخصية الرئيسية فيه، التي تحاول استغلال العادات غير الصحية في المجتمع لتمكين نفسها؛ لكنها تصطدم بالتغييرات الإيجابية في نمط الحياة الصحي من ممارسة للرياضة، واهتمام بالأكل المتوازن، فيصيبه ذلك بخيبة أمل، ويقرر الرحيل، الذي يجسد عدم الإصابة.
ونشرت «الصحة» فيديو (المرأة والسكري) متضمناً تجارب ناجحة لمصابات متعايشات مع المرض بطريقة إيجابية، إضافة إلى فيلم ثالث عن الإسعافات الأولية لحالات إغماءات السكري، وكيفية التعامل معها، فضلاً عن نشر عدد من الملصقات، وسلسلة من الإنفوجرافيك التوعوي.
وفعلت وزارة الصحة في هذا الجانب هاشتاق #لاتنتظر_السكري على حسابها على "تويتر"، وتم تفعيل الحملة عبر حسابات تم إنشاؤها بلغة إبداعية للتوعية بمرض السكري: السكري Alsokkari، وأخرى: البنكرياس Alpancreas.
يُذكر أن المملكة تعد من أعلى الدول إصابة بالسكري (النوع الثاني)، الذي يمكن الوقاية منه.
كما تعد في المركز الثاني على مستوى الشرق الأوسط والسابع عالميًّا في نسب الإصابة بالسكري، كما يوجد 3 ملايين حالة في مرحلة ما قبل السكري في المملكة يمكن تجنبها باتباع نمط حياة صحي.
وُتعد الجائزة امتداد لسلسلة جوائز EFFIE التي تهدف إلى تكريم أفضل الأعمال في مجال التسويق الإبداعي وفاعليته في صناعة الأثر والتغيير بين الجهات المختصة في الشرق الأوسط.
وفي هذا الجانب، أطلقت «الصحة» العام الماضي حملة للتوعية بمرض السكري تحت شعار «لا تنتظر السكري»، تزامناً مع اليوم العالمي للسكري الذي يقام بتاريخ 14 نوفمبر من كل عام، حيث هدفت الحملة إلى التعريف بمرض السكري النوع الثاني، وكيفية الوقاية منه، باتباع نمط حياة صحي للفرد والمجتمع يعتمد على التوعية بأهمية الغذاء الصحي، وممارسة الرياضة، ورفع الوعي عن حقيقة هذا المرض في كون الوقاية منه أمرا متاحا بعكس ما يتصوره الناس بأن الإصابة بالسكري حقيقة لازمة، إضافة إلى تحسين فهم طبيعة مرض السكري، وإبراز مسؤولية الأسرة والمجتمع مع برامج التوعية الصحية وتعزيز البيئة الداعمة لصحة المرضى الذين يعانون من المرض، ورفع مستوى التثقيف والتوعية لدى أفراد المجتمع بمرض السكري نتيجة زيادة أعداد المصابين بمرض السكري في جميع أنحاء العالم، خصوصا المجتمع السعودي، وطرق العلاج والنصائح الغذائية.
كما نشرت «الصحة» على موقعها في تويتر فيلماً يمثل كاركتر «السكري» الشخصية الرئيسية فيه، التي تحاول استغلال العادات غير الصحية في المجتمع لتمكين نفسها؛ لكنها تصطدم بالتغييرات الإيجابية في نمط الحياة الصحي من ممارسة للرياضة، واهتمام بالأكل المتوازن، فيصيبه ذلك بخيبة أمل، ويقرر الرحيل، الذي يجسد عدم الإصابة.
ونشرت «الصحة» فيديو (المرأة والسكري) متضمناً تجارب ناجحة لمصابات متعايشات مع المرض بطريقة إيجابية، إضافة إلى فيلم ثالث عن الإسعافات الأولية لحالات إغماءات السكري، وكيفية التعامل معها، فضلاً عن نشر عدد من الملصقات، وسلسلة من الإنفوجرافيك التوعوي.
وفعلت وزارة الصحة في هذا الجانب هاشتاق #لاتنتظر_السكري على حسابها على "تويتر"، وتم تفعيل الحملة عبر حسابات تم إنشاؤها بلغة إبداعية للتوعية بمرض السكري: السكري Alsokkari، وأخرى: البنكرياس Alpancreas.
يُذكر أن المملكة تعد من أعلى الدول إصابة بالسكري (النوع الثاني)، الذي يمكن الوقاية منه.
كما تعد في المركز الثاني على مستوى الشرق الأوسط والسابع عالميًّا في نسب الإصابة بالسكري، كما يوجد 3 ملايين حالة في مرحلة ما قبل السكري في المملكة يمكن تجنبها باتباع نمط حياة صحي.