بعد 24 ساعة من الغموض، أماطت وزارة التجارة والاستثمار، الغطاء عن سر «الطلاسم» و«الدبدوب» وقدر الضغط، بعد أن أشعلت تغريداتها بالملصقات الإعلانية مواقع التواصل الاجتماعي، لتوضح اليوم (الأحد) تعليقاً على تغريدة «الطلاسم» أن «هذه التغريدة لا تشكل خطرًا على سلامتنا بعكس مئات الآلاف من المنتجات المعيبة التي نتجاهلها».
أماطت التجارة اللثام عن الإعلانات بـ«التشطيب»، بعد أن محت عدداً من الكلمات التي أظهرت المعنى الحقيقي الملزم للاستدعاء لـ«قدر الضغط»، بـ«يوجد خلل في الغطاء يجعله ينفجر بشكل مفاجئ أثناء الطهي».
ولم يكن «بوستر» الدبدوب ببعيد عن «قدر الضغط»، بعد أن أوضح «تشطيب» الكلمات أن الدبدوب «فيه قطع صغيرة تتسبب بصعوبة في التنفس»، ليقول التشطيب في كلمات إعلان السيارة أيضاً «لا تعمل بها الفرامل عند الحاجة وتسبب وقوع الحوادث».
نهج وزارة التجارة في التوعية بالإعلانات المضللة، أشار إلى أن الخطر لا يكمن في الكلمات المكتوبة في الإعلانات أو «التغريدات»، بعكس المنتجات التي يجب عدم تجاهل عيوبها المصنعية.
أماطت التجارة اللثام عن الإعلانات بـ«التشطيب»، بعد أن محت عدداً من الكلمات التي أظهرت المعنى الحقيقي الملزم للاستدعاء لـ«قدر الضغط»، بـ«يوجد خلل في الغطاء يجعله ينفجر بشكل مفاجئ أثناء الطهي».
ولم يكن «بوستر» الدبدوب ببعيد عن «قدر الضغط»، بعد أن أوضح «تشطيب» الكلمات أن الدبدوب «فيه قطع صغيرة تتسبب بصعوبة في التنفس»، ليقول التشطيب في كلمات إعلان السيارة أيضاً «لا تعمل بها الفرامل عند الحاجة وتسبب وقوع الحوادث».
نهج وزارة التجارة في التوعية بالإعلانات المضللة، أشار إلى أن الخطر لا يكمن في الكلمات المكتوبة في الإعلانات أو «التغريدات»، بعكس المنتجات التي يجب عدم تجاهل عيوبها المصنعية.
هذه التغريدة لا تشكل خطرًا على سلامتنا بعكس مئآت الآلاف من المنتجات المعيبة التي نتجاهلها.#سلمني_واسلم pic.twitter.com/HtH65NNvcB
— وزارة التجارة والاستثمار (@SaudiMCI) November 11, 2018