استمرت الجولات التفتيشية التي تقوم بها الفرق التفتيشية بمكتب العمل بجازان لتنفيذ قرارات توطين المهن في عدد من الوظائف والمهن ومنافذ البيع بمحافظات منطقة جازان. وأوضح مدير فرع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية بجازان المهندس أحمد القنفذي لـ«عكاظ» استمرار الجولات التفتيشية لتنفيذ قرار التوطين في الأنشطة السابقة والأنشطة الحالية التي بدأت في المرحلة الثانية. وقال إن الفرق التفتيشية نفذت 49 زيارة تفتيشية داخل محافظات منطقة جازان وبينت التزام 30 محلا بقرارات التوطين، و3 محلات لم تلتزم، فيما رصدت الفرق 14 محلا مقفلا أثناء الزيارة، ووجود 45 موظفا سعوديا، وصدرت 3 مخالفات خلال الجولة.
فيما سجلت الجولات التي نفذتها الفرق على محلات البصريات والنظارات 38 زيارة تفتيشية بجميع محافظات المنطقة بينت التزام 31 محلا ووجود 7 محلات غير ملتزمة أصدرت لها مخالفات، فيما رصدت الفرق 11 محلا مغلقا أثناء الزيارة.
وأكد القنفذي أن الفرق تعمل بشكل يومي لمتابعة قرارات التوطين في الأنشطة الموطنة أخيرا على مستوى المملكة أو الأنشطة التي تم الاتفاق على توطينها بناء على قرار اللجنة العليا لبرنامج التوطين بمنطقة جازان، وتشمل محلات قطع غيار السيارات والمراكز التجارية المغلقة ووكالات السياحة والسفر، إضافة لمعارض السيارات.
من جانبه، قال رئيس الغرفة التجارية بجازان خالد صائغ إن التوطين للقطاعات الحالية والسابقة وكذلك القادمة مهمة لاقتصاد البلد ومحاربة اقتصاد الظل، الذي يستنزف خيرات الوطن، كما أنها فرصة للشباب والشابات للانخراط في سوق العمل الحر والبدء بمشاريعهم الخاصة من دون منافسة الأجنبي لهم، والاستفادة من برامج الدعم المقدمة التي أسهمت في حل الكثير من المشكلات.
فيما سجلت الجولات التي نفذتها الفرق على محلات البصريات والنظارات 38 زيارة تفتيشية بجميع محافظات المنطقة بينت التزام 31 محلا ووجود 7 محلات غير ملتزمة أصدرت لها مخالفات، فيما رصدت الفرق 11 محلا مغلقا أثناء الزيارة.
وأكد القنفذي أن الفرق تعمل بشكل يومي لمتابعة قرارات التوطين في الأنشطة الموطنة أخيرا على مستوى المملكة أو الأنشطة التي تم الاتفاق على توطينها بناء على قرار اللجنة العليا لبرنامج التوطين بمنطقة جازان، وتشمل محلات قطع غيار السيارات والمراكز التجارية المغلقة ووكالات السياحة والسفر، إضافة لمعارض السيارات.
من جانبه، قال رئيس الغرفة التجارية بجازان خالد صائغ إن التوطين للقطاعات الحالية والسابقة وكذلك القادمة مهمة لاقتصاد البلد ومحاربة اقتصاد الظل، الذي يستنزف خيرات الوطن، كما أنها فرصة للشباب والشابات للانخراط في سوق العمل الحر والبدء بمشاريعهم الخاصة من دون منافسة الأجنبي لهم، والاستفادة من برامج الدعم المقدمة التي أسهمت في حل الكثير من المشكلات.