بعد ساعات من تنفيذ الحكم الشرعي بحد الحرابة في الداعشي سعد العنزي، أكد ابن عمه عياش الأسمر العنزي، لـ«عكاظ» أن الحكم وتنفيذه يجسدان بوضوح نزاهة وعدالة القضاء السعودي وما يرتكز عليه من ثوابت الشريعة الإسلامية، التي تعطي الحقوق لأصحابها، وتردع المعتدين، لافتاً إلى أن المحاكمة التي سبقت إصدار الحكم جرت مع المتهم وفقاً لنظام القضاء الشرعي الذي كفل لكل متهم حق الدفاع عن النفس، ومنحه كافة حقوقه أثناء المحاكمة.
وقال: «ما صدر من حكم شرعي من المحكمة الجزائية المتخصصة يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به فعل محرم وضرب من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض».
وبين عياش أن جميع أفراد العائلة والقبيلة استنكروا منذ الوهلة الأولى، الاعتداء المجرم الآثم من الداعشي، الذي لا يمثل إلا نفسه، وأكدوا ثوابتهم في الولاء والطاعة لقادة البلاد، وتلاحمهم تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ووقوفهم خلف العطاء الذي تبذله الجهات الأمنية بقيادة وزارة الداخلية لما فيه حماية الوطن العزيز والتصدي لكل من تسول له نفسه الإضرار بأمن البلاد والعباد.
وأضاف: «إن أبناء الوطن المخلصين قادرون على دحر الأعداء وصدهم عن تنفيذ مخططاتهم الإرهابية التخريبية حتى ولو كان منفذوها من أبنائنا»، معتبراً يقظة وإخلاص وقدرة وكفاءة وصلابة رجال الأمن البواسل حائطَ صدٍّ أمام أي محاولات للنيل من لحمة الوطن وتماسكه وتكاتف أبنائه.
وأوضح أن الوطن غالٍ بمقدساته ومقدراته ومكتسباته وإيمانه وأمنه وأمانه واستقراره ووحدته، وولاة أمرنا خط أحمر لا مساومة عليهم، وهم محفوظون بحفظ الله، مؤكداً تماسك المجتمع مع قيادته الرشيدة وعلمائه.
وقال: «ما صدر من حكم شرعي من المحكمة الجزائية المتخصصة يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به فعل محرم وضرب من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض».
وبين عياش أن جميع أفراد العائلة والقبيلة استنكروا منذ الوهلة الأولى، الاعتداء المجرم الآثم من الداعشي، الذي لا يمثل إلا نفسه، وأكدوا ثوابتهم في الولاء والطاعة لقادة البلاد، وتلاحمهم تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ووقوفهم خلف العطاء الذي تبذله الجهات الأمنية بقيادة وزارة الداخلية لما فيه حماية الوطن العزيز والتصدي لكل من تسول له نفسه الإضرار بأمن البلاد والعباد.
وأضاف: «إن أبناء الوطن المخلصين قادرون على دحر الأعداء وصدهم عن تنفيذ مخططاتهم الإرهابية التخريبية حتى ولو كان منفذوها من أبنائنا»، معتبراً يقظة وإخلاص وقدرة وكفاءة وصلابة رجال الأمن البواسل حائطَ صدٍّ أمام أي محاولات للنيل من لحمة الوطن وتماسكه وتكاتف أبنائه.
وأوضح أن الوطن غالٍ بمقدساته ومقدراته ومكتسباته وإيمانه وأمنه وأمانه واستقراره ووحدته، وولاة أمرنا خط أحمر لا مساومة عليهم، وهم محفوظون بحفظ الله، مؤكداً تماسك المجتمع مع قيادته الرشيدة وعلمائه.