الأمير عبدالعزيز بن سعد
الأمير فيصل بن فهد
سجلت الإحصاءات الأمنية الرسمية في منطقة حائل في الأشهر الـ 3 الماضية انخفاضاً ملحوظاً في القضايا الجنائية، وتصاعد الأداء الأمني سريعاً في القبض على الجناة في القضايا الغامضة، مثل ما تم من نجاح أمني أخيراً في إحدى محافظات المنطقة، ويتزامن مع ذلك كثافة في الاجتماعات الأمنية التي يوليها أمير منطقة حائل ونائبه اهتمامهما ومتابعتهما الميدانية الدائمة.
وتشهد المنطقة حالياً ارتفاعاً بمعدلات انضباط المواطنين والمقيمين بالتعليمات الأمنية وحتى المرورية، مما ينم عن حس وطني ملموس، وأعلن سابقاً انخفاض أعداد الحوادث المرورية مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وانخفاض وفياتها، وذلك بفضل الحلول العملية التي اتخذت من الجهات الحكومية الخدمية وبمتابعة إمارة المنطقة لجزء من المشاريع المتعثرة سابقاً ومعالجة بعضها والمتعلقة بالطرق والكباري والجسور والنقاط السوداء التي كانت تشكل خطراً، فباتت حائل تسير في خطوات تصاعدية نحو المأمول وسط تنافس من الإدارات الخدمية للسعي نحو الفوز بجائزة بصمة وأداء وتميز الذي أطلقها أمير المنطقة وفاز في نسختها الأولى أمين منطقة حائل المهندس إبراهيم أبوراس وأمانة المنطقة والشؤون الصحية بالمنطقة.
وجاءت الزيارة الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وتدشين ووضع حجر أساس مشاريع تنموية شاملة بما يزيد عن 7 مليارات ريال لترسم معالم مستقبل أفضل، بعد أن ارتبطت منطقة حائل عملياً وتنظيماً ببرامج التحول الوطني و«رؤية 2030» والتنسيق مع مركز الإنجاز والتدخل السريع وفق منهجية عمل متكاملة، ويبقى الطموح دوماً أكبر.
وكان بيان وزارة الداخلية الذي أعلنت فيه تنفيذ الحكم الشرعي بالقتل حداً بحق الإرهابي الداعشي سعد العنزي (قاتل ابن عمه، المشهورة قصتهما بـ «تكفى يا سعد») من النجاحات الأمنية لرجال الأمن في مناطق المملكة، بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ومتابعة وزير الداخلية، وفيها شهدت منطقة حائل قصة بطولية لرجال الأمن بالتصدي لمفاجئة الدواعش لرجال الأمن في أيام عيد، فتحولت فرحة الدواعش باستشهاد ابن عم سعد العسكري غدراً إلى حزن عميق بعد أن نال الداعشي سعد حكمه العادل، وشهدت جلسات المحاكمة اعترافه بجرائمه.
وباشر رجال الأمن بمنطقة حائل الحادثة في بادئ الأمر كأي قضية جنائية، وما إن عرفوا أن العملية أكبر من أن تكون جريمة جنائية، وأن وراء المخطط استهداف أمن المملكة توحد رجال الأمن بمختلف قطاعاتهم بالمنطقة بمتابعة أمير المنطقة ونائبه، ونجحت الجهود بفضل الله ثم شجاعة رجال الأمن وتعاون المواطنين فتم العثور عليه في موقع اختبائه ومحاصرته وقتل شقيقه الهالك والقبض عليه بعد إصابته في عملية شجاعة وبطولية لا تنسى.
وتشهد المنطقة حالياً ارتفاعاً بمعدلات انضباط المواطنين والمقيمين بالتعليمات الأمنية وحتى المرورية، مما ينم عن حس وطني ملموس، وأعلن سابقاً انخفاض أعداد الحوادث المرورية مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وانخفاض وفياتها، وذلك بفضل الحلول العملية التي اتخذت من الجهات الحكومية الخدمية وبمتابعة إمارة المنطقة لجزء من المشاريع المتعثرة سابقاً ومعالجة بعضها والمتعلقة بالطرق والكباري والجسور والنقاط السوداء التي كانت تشكل خطراً، فباتت حائل تسير في خطوات تصاعدية نحو المأمول وسط تنافس من الإدارات الخدمية للسعي نحو الفوز بجائزة بصمة وأداء وتميز الذي أطلقها أمير المنطقة وفاز في نسختها الأولى أمين منطقة حائل المهندس إبراهيم أبوراس وأمانة المنطقة والشؤون الصحية بالمنطقة.
وجاءت الزيارة الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وتدشين ووضع حجر أساس مشاريع تنموية شاملة بما يزيد عن 7 مليارات ريال لترسم معالم مستقبل أفضل، بعد أن ارتبطت منطقة حائل عملياً وتنظيماً ببرامج التحول الوطني و«رؤية 2030» والتنسيق مع مركز الإنجاز والتدخل السريع وفق منهجية عمل متكاملة، ويبقى الطموح دوماً أكبر.
وكان بيان وزارة الداخلية الذي أعلنت فيه تنفيذ الحكم الشرعي بالقتل حداً بحق الإرهابي الداعشي سعد العنزي (قاتل ابن عمه، المشهورة قصتهما بـ «تكفى يا سعد») من النجاحات الأمنية لرجال الأمن في مناطق المملكة، بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ومتابعة وزير الداخلية، وفيها شهدت منطقة حائل قصة بطولية لرجال الأمن بالتصدي لمفاجئة الدواعش لرجال الأمن في أيام عيد، فتحولت فرحة الدواعش باستشهاد ابن عم سعد العسكري غدراً إلى حزن عميق بعد أن نال الداعشي سعد حكمه العادل، وشهدت جلسات المحاكمة اعترافه بجرائمه.
وباشر رجال الأمن بمنطقة حائل الحادثة في بادئ الأمر كأي قضية جنائية، وما إن عرفوا أن العملية أكبر من أن تكون جريمة جنائية، وأن وراء المخطط استهداف أمن المملكة توحد رجال الأمن بمختلف قطاعاتهم بالمنطقة بمتابعة أمير المنطقة ونائبه، ونجحت الجهود بفضل الله ثم شجاعة رجال الأمن وتعاون المواطنين فتم العثور عليه في موقع اختبائه ومحاصرته وقتل شقيقه الهالك والقبض عليه بعد إصابته في عملية شجاعة وبطولية لا تنسى.