وصف متحدثون عالميون في منتدى «مسك»، الشباب بأنهم أكبر مصدر غير مستغل لتغيير العالم، مطالبين بتعاون دولي في إطلاق قدرات الكفاءات الشابة وتأهيلها لتحديات المرحلة القادمة على مستوى التعليم والتوظيف، مشيرين إلى أن الشباب يعدون أكبر مصدر للحلول.
جاء ذلك خلال جلسات اليوم الثاني من فعاليات المنتدى في الرياض، إذ ناقش مسؤولون ورياديون وقيادات شابة، محاور عدة، من أبرزها: لا داعي للبحث.. الفرص أقرب إليك، القيادة الأخلاقية، كن مواطناً عالمياً، مستقبل التواصل الاجتماعي، بناء الفرق، وحاجة العالم إلى التصميم.
وأكد المتحدثون أهمية مهارات التكيف والمرونة والتعايش لضمان الحصول على الوظائف في المرحلة القادمة، وضرورة ردم الفجوة بين متطلبات السوق والمخرجات الجامعية.
وتضمنت جلسة «البرمجة.. تحرير الطاقات البشرية» مقترحات قيمة من متخصصين تقنيين، لتعزيز خلق فرص العمل من علم الكمبيوتر والبرمجة، وأهمية تحديث، فيما طرحت جلسة «القيادة الأخلاقية» أهمية العودة إلى القيم في الوقت الذي تتم فيه رقمنة كل شيء، وتطوير النظام التعليمي بما يعزز دوره القيمي، ويجعله عملياً أكثر في تهيئة الشباب للمستقبل منتقداً اقتصار دور الأنظمة التعليمية على اختبار قدرة الطلاب على الحفظ، وتطوير مهارات الشباب وقيمهم، وبناء منظومة تعلم للمستقبل مختلفة عن التعليم الجامعي, وكانت «المواطنة العالمية» حاضرة في المنتدى، بينما كان مشروع المستقبل «نيوم» وعلاقته بالشباب، واحداً من عناوين اليوم الثاني للمنتدى، بالتأكيد على أن الحياة اليومية لسكان «نيوم» ستكون صحية مبتكرة ومتميزة في كافة القطاعات.
جاء ذلك خلال جلسات اليوم الثاني من فعاليات المنتدى في الرياض، إذ ناقش مسؤولون ورياديون وقيادات شابة، محاور عدة، من أبرزها: لا داعي للبحث.. الفرص أقرب إليك، القيادة الأخلاقية، كن مواطناً عالمياً، مستقبل التواصل الاجتماعي، بناء الفرق، وحاجة العالم إلى التصميم.
وأكد المتحدثون أهمية مهارات التكيف والمرونة والتعايش لضمان الحصول على الوظائف في المرحلة القادمة، وضرورة ردم الفجوة بين متطلبات السوق والمخرجات الجامعية.
وتضمنت جلسة «البرمجة.. تحرير الطاقات البشرية» مقترحات قيمة من متخصصين تقنيين، لتعزيز خلق فرص العمل من علم الكمبيوتر والبرمجة، وأهمية تحديث، فيما طرحت جلسة «القيادة الأخلاقية» أهمية العودة إلى القيم في الوقت الذي تتم فيه رقمنة كل شيء، وتطوير النظام التعليمي بما يعزز دوره القيمي، ويجعله عملياً أكثر في تهيئة الشباب للمستقبل منتقداً اقتصار دور الأنظمة التعليمية على اختبار قدرة الطلاب على الحفظ، وتطوير مهارات الشباب وقيمهم، وبناء منظومة تعلم للمستقبل مختلفة عن التعليم الجامعي, وكانت «المواطنة العالمية» حاضرة في المنتدى، بينما كان مشروع المستقبل «نيوم» وعلاقته بالشباب، واحداً من عناوين اليوم الثاني للمنتدى، بالتأكيد على أن الحياة اليومية لسكان «نيوم» ستكون صحية مبتكرة ومتميزة في كافة القطاعات.