أكد المشرف العام على قطاع نقل الحجاج والمعتمرين المهندس بسام غلمان لـ«عكاظ»، إعداد خطط لنقل ضيوف الرحمن عبر قطار الحرمين وقطار المشاعر المقدسة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وبين مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ومكة المكرمة، مع التوعية بأن تكون الأمتعة للفرد بوزن 23 كيلوجراماً.
جاء ذلك عقب مشاركة غلمان في ورشة وتطوير إستراتيجية خدمات نقل الحجاج والمعتمرين لعام ٢٠٣٠، التي اختتمت أخيرا، وتهدف إلى دراسة «تطوير النظم الإدارية والتشغيلية لدى الجهات المشرفة والشركات المشغلة العاملة في خدمات نقل الحجاج والمعتمرين»، ضمن مبادرات الوزارة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
واشتملت الورشة في يومها الأول، على عرض حول الوضع الراهن والتحديات التي يواجهها قطاع النقل، وكيفية الاستفادة من الممارسات الفضلى عالمياً والتقنيات والوسائل المبتكرة التي تسهم في تخفيض زمن الانتقال، وتفعيل أدوات التقنية المستخدمة حالياً، ورفع كفاءة التشغيل.
فيما تركزت جلسات اليوم الثاني على صياغة الرؤية عبر الأهداف التفصيلية وبناء نموذج أولي للرؤية، واستعراض القضايا التي تخص النقل وتؤثر على رحلة الحاج والمعتمر والقرارات التي يمكنها التأثير بشكل إيجابي، والبحث عن الحلول والبدائل وفق معايير وأدوات قياس ونماذج مقارنات، بينما خصص اليوم الأخير لمناقشة الممكنات الفنية والتقنية والنظم الإدارية والتشغيلية لخدمات نقل الحجاج والمعتمرين والزوار، وأهمية التحليل الرباعي «نقاط القوة، الضعف، الفرص، التحديات»، الذي ستبنى عليه القرارات الإستراتيجية وخياراتها وصولاً إلى اختيار الإستراتيجية الأمثل لتطوير خدمات النقل، إضافة إلى اعتماد الرؤية الإستراتيجية بصيغتها النهائية.
جاء ذلك عقب مشاركة غلمان في ورشة وتطوير إستراتيجية خدمات نقل الحجاج والمعتمرين لعام ٢٠٣٠، التي اختتمت أخيرا، وتهدف إلى دراسة «تطوير النظم الإدارية والتشغيلية لدى الجهات المشرفة والشركات المشغلة العاملة في خدمات نقل الحجاج والمعتمرين»، ضمن مبادرات الوزارة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
واشتملت الورشة في يومها الأول، على عرض حول الوضع الراهن والتحديات التي يواجهها قطاع النقل، وكيفية الاستفادة من الممارسات الفضلى عالمياً والتقنيات والوسائل المبتكرة التي تسهم في تخفيض زمن الانتقال، وتفعيل أدوات التقنية المستخدمة حالياً، ورفع كفاءة التشغيل.
فيما تركزت جلسات اليوم الثاني على صياغة الرؤية عبر الأهداف التفصيلية وبناء نموذج أولي للرؤية، واستعراض القضايا التي تخص النقل وتؤثر على رحلة الحاج والمعتمر والقرارات التي يمكنها التأثير بشكل إيجابي، والبحث عن الحلول والبدائل وفق معايير وأدوات قياس ونماذج مقارنات، بينما خصص اليوم الأخير لمناقشة الممكنات الفنية والتقنية والنظم الإدارية والتشغيلية لخدمات نقل الحجاج والمعتمرين والزوار، وأهمية التحليل الرباعي «نقاط القوة، الضعف، الفرص، التحديات»، الذي ستبنى عليه القرارات الإستراتيجية وخياراتها وصولاً إلى اختيار الإستراتيجية الأمثل لتطوير خدمات النقل، إضافة إلى اعتماد الرؤية الإستراتيجية بصيغتها النهائية.