اقترح اختصاصيون تشكيل لجنة مشتركة بين إدارة التعليم وجامعة الطائف لرصد واكتشاف حالات فرط الحركة وتشتت الانتباه، ودعوا إلى التعرف على التجارب الميدانية في هذا المجال، إلى جانب إيجاد وسائل فعالة لرفع الوعي بين أفراد المجتمع، وخاصة لدى المسؤولين، لاستقطابهم كمدافعين عن حقوق الأطفال المصابين.
وشدد الاختصاصيون المشاركون في ندوة «اليوم العالمي لفرط الحركة وتشتت الانتباه» التي نظمتها جامعة الطائف، على أهمية التشخيص المبكر لاكتشاف الاضطراب مبكراً، وعلى أهمية التدخل المبكر لمعالجة الأطفال المصابين بهذا الاضطراب.
وأوضح مدير الندوة أستاذ التربية الخاصة المشارك بجامعة الطائف الدكتور سعيد علي الزهراني، أن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى الأطفال ليس مشكلة حديثة.
وقال أستاذ التربية الخاصة المشارك بجامعة الطائف: «كثيرون يجهلون هذه المشكلة وهذا الاضطراب، ويعتبرون الطفل المصاب طفلاً مشاغباً ومشاكساً وعدوانياً متمرداً على القوانين والأنظمة، ما يضع الطفل دائماً تحت طائلة العقاب البدني والمعنوي».
بدورها، تطرقت عضو هيئة التدريس بكلية الطب الدكتورة مريم الجعيد، عن الجانب الطبي للتعامل مع اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، مدى انتشاره، وأسبابه، وأعراضه، فيما تحدثت المحاضرة في قسم التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة الطائف ابتهال هلال سعيد المالكي، في المحور الثالث من محاور الندوة، عن دور العاملين في مجال «التمريض» في التعامل مع الأطفال المصابين بفرط الحركة وتشتت الانتباه وذويهم باستخدام الأساليب العلمية الحديثة.
بينما تناول المحاضر في قسم الصيدلة السريرية بكلية الصيدلة بجامعة الطائف الدكتور عبدالله موسى بخروش، عن دور المعالجات الدوائية في الحد من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والدافعية.
وشدد الاختصاصيون المشاركون في ندوة «اليوم العالمي لفرط الحركة وتشتت الانتباه» التي نظمتها جامعة الطائف، على أهمية التشخيص المبكر لاكتشاف الاضطراب مبكراً، وعلى أهمية التدخل المبكر لمعالجة الأطفال المصابين بهذا الاضطراب.
وأوضح مدير الندوة أستاذ التربية الخاصة المشارك بجامعة الطائف الدكتور سعيد علي الزهراني، أن اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى الأطفال ليس مشكلة حديثة.
وقال أستاذ التربية الخاصة المشارك بجامعة الطائف: «كثيرون يجهلون هذه المشكلة وهذا الاضطراب، ويعتبرون الطفل المصاب طفلاً مشاغباً ومشاكساً وعدوانياً متمرداً على القوانين والأنظمة، ما يضع الطفل دائماً تحت طائلة العقاب البدني والمعنوي».
بدورها، تطرقت عضو هيئة التدريس بكلية الطب الدكتورة مريم الجعيد، عن الجانب الطبي للتعامل مع اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه، مدى انتشاره، وأسبابه، وأعراضه، فيما تحدثت المحاضرة في قسم التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة الطائف ابتهال هلال سعيد المالكي، في المحور الثالث من محاور الندوة، عن دور العاملين في مجال «التمريض» في التعامل مع الأطفال المصابين بفرط الحركة وتشتت الانتباه وذويهم باستخدام الأساليب العلمية الحديثة.
بينما تناول المحاضر في قسم الصيدلة السريرية بكلية الصيدلة بجامعة الطائف الدكتور عبدالله موسى بخروش، عن دور المعالجات الدوائية في الحد من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والدافعية.